غرفة جدة تدشن منصة تدريب الكتروني لتطوير القوى العاملة الوطنية
الخميس / 10 / محرم / 1440 هـ - 09:15 - الخميس 20 سبتمبر 2018 09:15
دشنت غرفة جدة بمقرها أمس منصة التدريب الالكتروني بهدف تطوير قدرات القوى العاملة الوطنية عبر تقديم التعليم السهل والمرن والاعتماد على المناهج الحديثة والممارسات والاطلاع على الأبحاث بما يتلاءم مع رؤية المملكة 2030، بالتعاون مع «صلة» كشركة سعودية رائدة في استخدام أحدث تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
وأكد أمين عام غرفة جدة حسن دحلان، أن المنصة تلبي الطموحات والآمال باعتبارها بيئة تدريبية موجهة لكل من القطاعين العام والخاص، والتي ستحصد أرقاما قياسية في عدد المستفيدين باستنادها في ذلك على رؤية جديدة في التدريب الالكتروني من خلال نهج التدريب الحديث.
وأشار إلى أنه سيتم خلال المنصة التدريب عن بعد في مجالات متعددة في مقدمتها مهارات العمل وإدارة الموارد البشرية والتسويق والتخطيط والتنظيم الإداري، مفيدا بأن غرفة جدة تمتلك مخزونا كبيرا وتجارب مثمرة في احتضان وتنظيم برامج التدريب والتأهيل، والتي لاقت استحسان الكثير من ممثلي القطاعات المختلفة وإدارات الموارد البشرية، من أجل الحفاظ على مستوى الإنتاجية، ومراعاة عنصر الجودة والإتقان في الأداء ومزاولة مهام الأعمال المختلفة وفي مختلف الميادين.
وشدد على النهج الذي تسير عليه الغرفة وبتوجيهات من مجلس إدارتها والجهاز التنفيذي وهو مراعاة إيجاد البيئة التدريبية التي تتعايش مع سوق العمل، لأنه بدون التدريب لا يمكن كسب المهارات واكتساب الخبرات التي تنعكس على سير الأداء، إضافة لمراعاة المادة التدريبية المقدمة لشريحة المتدربين من الجنسين.
ودعا دحلان إلى ضرورة الاستفادة من منصة غرفة جدة للتدريب الالكتروني، ومتابعة مثل هذه المواقع ذات القيمة المضافة لتطوير الأداء وكسب المزيد من المهارات في ميادين العمل المختلفة، آملا أن يتحقق من وراء إطلاق هذه المنصة عظيم الفائدة بما يخدم تطلعات القطاعين العام والخاص.
وأكد أمين عام غرفة جدة حسن دحلان، أن المنصة تلبي الطموحات والآمال باعتبارها بيئة تدريبية موجهة لكل من القطاعين العام والخاص، والتي ستحصد أرقاما قياسية في عدد المستفيدين باستنادها في ذلك على رؤية جديدة في التدريب الالكتروني من خلال نهج التدريب الحديث.
وأشار إلى أنه سيتم خلال المنصة التدريب عن بعد في مجالات متعددة في مقدمتها مهارات العمل وإدارة الموارد البشرية والتسويق والتخطيط والتنظيم الإداري، مفيدا بأن غرفة جدة تمتلك مخزونا كبيرا وتجارب مثمرة في احتضان وتنظيم برامج التدريب والتأهيل، والتي لاقت استحسان الكثير من ممثلي القطاعات المختلفة وإدارات الموارد البشرية، من أجل الحفاظ على مستوى الإنتاجية، ومراعاة عنصر الجودة والإتقان في الأداء ومزاولة مهام الأعمال المختلفة وفي مختلف الميادين.
وشدد على النهج الذي تسير عليه الغرفة وبتوجيهات من مجلس إدارتها والجهاز التنفيذي وهو مراعاة إيجاد البيئة التدريبية التي تتعايش مع سوق العمل، لأنه بدون التدريب لا يمكن كسب المهارات واكتساب الخبرات التي تنعكس على سير الأداء، إضافة لمراعاة المادة التدريبية المقدمة لشريحة المتدربين من الجنسين.
ودعا دحلان إلى ضرورة الاستفادة من منصة غرفة جدة للتدريب الالكتروني، ومتابعة مثل هذه المواقع ذات القيمة المضافة لتطوير الأداء وكسب المزيد من المهارات في ميادين العمل المختلفة، آملا أن يتحقق من وراء إطلاق هذه المنصة عظيم الفائدة بما يخدم تطلعات القطاعين العام والخاص.