كلاينفيلد مستشارا لرئيس مجلس إدارة «نيوم» والنصر رئيسا تنفيذيا للمشروع
الأربعاء / 20 / شوال / 1439 هـ - 10:30 - الأربعاء 4 يوليو 2018 10:30
يباشر المهندس نظمي النصر مهامه الجديدة كرئيس تنفيذي لمشروع «نيوم» بدءا من 1 أغسطس 2018 خلفا للدكتور كلاوس كلاينفيلد، الذي تولى مهام أوسع نطاقا لتعزيز التنمية الاقتصادية والتقنية والمالية في المملكة، حيث تم تعيينه في منصب مستشار ولي العهد رئيس مجلس إدارة مشروع «نيوم»، إضافة إلى تعيينه عضوا في المجلس التأسيسي للمشروع، وذلك وفق ما أعلنه المجلس التأسيسي لمشروع «نيوم».
وعمل النصر عضو المجلس التأسيسي لمشروع «نيوم» على تطوير الاستراتيجية الأولية لمشروع خليج «نيوم» (NEOM Bay)، والتي تشكل إحدى المراحل الأولية لتطوير مشروع «نيوم» ككل. وبدءا من الأول من أغسطس، ستنتقل مسؤولياته إلى تولي منصب الرئيس التنفيذي لمشروع «نيوم» بأكمله، حيث سيكون مسؤولا عن تطوير استراتيجية المشروع وتطوير خطط الأعمال للقطاعات الاقتصادية الأساسية في «نيوم».
وتمتد خبرة النصر لأكثر من 30 عاما قضاها في شركات ومؤسسات عالمية رائدة، أهمها شركة أرامكو السعودية، وفي الفترة الأخيرة ترأس منصب الرئيس المنتدب لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، وخلال مسيرته المهنية تولى مهام كبيرة ومسؤوليات رئيسية، بدءا من تطوير الاستراتيجيات، مرورا بالإشراف على خطط الأعمال، وانتهاء بقيادة المبادرات والمشاريع الرئيسية.
ومن المشهود لنظمي تاريخه الحافل والتزامه الجاد في تحويل الرؤى إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع، إذ من المتوقع أن يسهم ذلك بشكل مباشر في تحقيق الرؤية الكبرى لمشروع «نيوم».
يذكر أن كلاوس ساهم بشكل مباشر منذ يونيو 2017 في وضع الأساسات لإنجاز الخطوات الأولية في مشروع «نيوم»، فقد شكل فريق عمل متكاملا من الخبرات والكفاءات العالمية الاستثنائية، وطور معهم – بإشراف ودعم مباشر ومستمر من رئيس المجلس التأسيسي وأعضائه – الاستراتيجية عالية المستوى والرؤية المستقبلية لمشروع «نيوم». وفي الوقت نفسه، نجح كلاوس في بناء قاعدة علاقات قوية ربطت بين المشروع وأكبر وأهم المستثمرين العالميين، بالإضافة إلى العلماء، ورواد الفكر، والقادة في الجامعات والحكومات والمؤسسات ووسائل الإعلام، وهذا ما يؤكد قدرة كلاوس على إضافة قيمة كبيرة ستسهم في تعزيز رؤية 2030.
وعمل النصر عضو المجلس التأسيسي لمشروع «نيوم» على تطوير الاستراتيجية الأولية لمشروع خليج «نيوم» (NEOM Bay)، والتي تشكل إحدى المراحل الأولية لتطوير مشروع «نيوم» ككل. وبدءا من الأول من أغسطس، ستنتقل مسؤولياته إلى تولي منصب الرئيس التنفيذي لمشروع «نيوم» بأكمله، حيث سيكون مسؤولا عن تطوير استراتيجية المشروع وتطوير خطط الأعمال للقطاعات الاقتصادية الأساسية في «نيوم».
وتمتد خبرة النصر لأكثر من 30 عاما قضاها في شركات ومؤسسات عالمية رائدة، أهمها شركة أرامكو السعودية، وفي الفترة الأخيرة ترأس منصب الرئيس المنتدب لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، وخلال مسيرته المهنية تولى مهام كبيرة ومسؤوليات رئيسية، بدءا من تطوير الاستراتيجيات، مرورا بالإشراف على خطط الأعمال، وانتهاء بقيادة المبادرات والمشاريع الرئيسية.
ومن المشهود لنظمي تاريخه الحافل والتزامه الجاد في تحويل الرؤى إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع، إذ من المتوقع أن يسهم ذلك بشكل مباشر في تحقيق الرؤية الكبرى لمشروع «نيوم».
يذكر أن كلاوس ساهم بشكل مباشر منذ يونيو 2017 في وضع الأساسات لإنجاز الخطوات الأولية في مشروع «نيوم»، فقد شكل فريق عمل متكاملا من الخبرات والكفاءات العالمية الاستثنائية، وطور معهم – بإشراف ودعم مباشر ومستمر من رئيس المجلس التأسيسي وأعضائه – الاستراتيجية عالية المستوى والرؤية المستقبلية لمشروع «نيوم». وفي الوقت نفسه، نجح كلاوس في بناء قاعدة علاقات قوية ربطت بين المشروع وأكبر وأهم المستثمرين العالميين، بالإضافة إلى العلماء، ورواد الفكر، والقادة في الجامعات والحكومات والمؤسسات ووسائل الإعلام، وهذا ما يؤكد قدرة كلاوس على إضافة قيمة كبيرة ستسهم في تعزيز رؤية 2030.