جدل الحجاب

السبت - 21 أبريل 2018

Sat - 21 Apr 2018

لخصت 9 محطات ما شهدته الساحة من نقاشات حادة وتباين للآراء حيال الشكل المقبول والشرعي لحجاب المرأة بالسعودية، أثارتها عوامل عدة بدأ تسلسلها الزمني بتصريح عضو بهيئة كبار العلماء حول عدم اشتراط العباءة كشكل لازم لصحة الحجاب شرعيا، تلاه تصريح ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان لقناة تلفزيونية أن شكل الحجاب المحتشم والمحترم يعود لاختيار المرأة السعودية وما تراه مناسبا لها.

تسلسل النقاش والجدل حول الحجاب في السعودية

9 فبراير


عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله المطلق يصرح خلال مداخلة لإذاعة نداء الإسلام أن العباءة ليست لازمة على المرأة المسلمة

10 فبراير

المطلق يصدر بيانا توضيحيا بعد الجدل الذي أثاره تصريحه بمواقع التواصل يبين فيه أنه يقصد أن المهم أن يكون حجاب المرأة ساترا ومحتشما حتى ولو كان في شكل غير العباءة المتعارف عليها

19 مارس

ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يصرح في حديث تلفزيوني لشبكة سي بي أس، أن قوانين الشريعة تنص على أنه يتعين على النساء مثل الرجال ارتداء ملابس محتشمة ومحترمة، وذلك لا يعني بالتحديد ارتداء عباءة سوداء أو غطاء رأس أسود، والقرار يعود للمرأة في تحديد نوع الملابس المحتشمة والمحترمة التي تريد ارتداءها

9 أبريل

جدل كبير يثار حول ظهور وكيل وزارة التعليم للبنات الدكتورة هيا العواد بحجاب يكشف الوجه خلال إلقائها كلمة في معرض ومنتدى التعليم الدولي السادس 2018

11 أبريل

تداول رسائل واتس اب على نطاق واسع تدعو للمشاركة في وسم #شعيره_لن_تندثر والذي تصدر الترند السعودي ودعا كثير من المغردين فيه للالتزام بالحجاب الشرعي الذي أصروا أنه يشمل تغطية الوجه للمرأة

13 أبريل

خطباء المساجد في العديد من المدن يوحدون خطبة الجمعة للحديث عن الحجاب الشرعي للمرأة والذي يشمل برأيهم تغطية الوجه

14 أبريل

المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الإسلامية يصرح: الاتفاق بين الخطباء لطرح قضية معينة على منبر الجمعة دون الرجوع للوزارة سيعرضهم للمساءلة، حيث إن الفتوى موكلة لهيئة كبار العلماء فقط

17 أبريل

فيديو يتداول على نطاق واسع في وسائل التواصل الاجتماعي يظهر مجموعة من النساء يرتدين عباءة الرأس السوداء وغطاء للوجه ويظهر عليه تعليق أنه فعالية أقيمت في مدرسة متوسطة للبنات لتشجيع الالتزام بهذا الشكل من الحجاب

18 أبريل

وزير التعليم يوجه من خلال متحدث الوزارة مبارك العصيمي بالتحقيق في مقطع الفيديو المتداول والذي يستنتج منه استخدام المدرسة لتعزيز الصراعات الفقهية والفكرية بطريقة لا تمت بصلة للعمل التربوي، والوزارة تعد بكشف من يقف خلفه واتخاذ الإجراءات اللازمة