سطر عشوائي من رواية: الخيط الذي يجذبك

جراف مشهد
جراف مشهد

السبت - 17 مارس 2018

Sat - 17 Mar 2018

ما الذي يشدنا لقراءة رواية جديدة؟ الحاجة الملحة للقراءة، ربما، أو توصية أحد الأصدقاء، أو حصول الرواية على جائزة البوكر العالمية، ومن الممكن أن يكون اقتباس واحد دفعك لاقتنائها والبدء في قراءتها.

هنا اختيارات عشوائية للخيط الأول من بعض الروايات وأول الطريق المؤدي للدهشة:

1 عزازيل، للكاتب: يوسف زيدان

"كيف أحيا؟

-اكتب، فمن يكتب لن يموت أبدا".

2 ثلاثية غرناطة: للكاتبة: رضوى عاشور

"أحيانا أقول إن الحياة تقسو بلا معنى وﻻ ضرورة، وأحيانا أقول حظنا منها، وإن ساء، أقل قسوة من اﻵخرين، أقل بكثير".

3 أعرف لماذا يغرد الطائر الحبيس، للكاتبة: مايا آنجلو

"إنه أمر بسيط أن يموت المرء متجنبا مجابهة أي تحديات، على أن يخوض معاركه الخاسرة".

4 باب الشمس، للكاتب: إلياس خوري

"فلسطين لن تعود قبل أن نموت جميعا".

5 عداء الطائرة الورقية، للكاتب: خالد حسيني

"ربما لا يكون ذلك عدلا، لكن ما يحدث في بضعة أيام، بل في يوم واحد أحيانا، يمكن أن يغير مسار حياة بأكملها".

6 موت صغير، للكاتب: محمد حسن علوان

"ثمة أسير في صدري يريد أن ينطلق. شمس تنتظر أن تشرق. قافلة تتوق لأن ترحل".

7 كافكا على الشاطئ، للكاتب: هاروكي موراكامي

"خاطر غريب، يجعل كل ما أراه أمامي يتخذ مظهرا غير حقيقي، وكأن ريحا ستهب وتذروه".

8 أحدب نوتردام، للكاتب: فيكتور هيجو

"الثابت أن النفس تتشوه حين تكون في جسد ناقص".

9 مدن الملح (التيه)، للكاتب: عبدالرحمن منيف

"كيف يمكن للأشخاص والأماكن أن يتغيروا إلى الدرجة التي يفقدون صلتهم بما كانوا عليه، وهل يستطيع الإنسان أن يتكيف مع الأشياء الجديدة والأماكن الجديدة دون أن يفقد جزءا من ذاته؟".

10 اسمي أحمر، للكاتب: أورهان باموق

"أتعرف أن أرواحنا بعد الموت تلتقي مع أرواح الذين ينامون ملء أجفانهم في هذه الدنيا؟".