أنا متناقض.. هل أنا طبيعي؟

السبت - 28 أكتوبر 2017

Sat - 28 Oct 2017

التناقض ليس مزاجا مضطربا، إنه أمر موجود وحقيقي وتدعمه الطبيعة البشرية، وهو دلالة على استمرارية الحياة داخلك.

لكن، ماذا تفعل عندما يصيبك التناقض؟

1 استمر في تأمل الأحداث شيئا فشيئا.

2 راقب تسلسل أفكارك المتناقضة، وتبين إلى أي طريق ستصل بك.

3 اعمل على المتناقضات، حاول ربطها وفهمها، فقد تجد أنك لم تغادر دائرة المنطق منذ البداية.

4 استمر في ملاحظة تناقضك، إلى أن تجد سبيلا يمكنك الركض فيه دون خوف.

5 صدق أن بعض التناقضات تبنيك ولا تهدمك، إنها تعطيك سمتك الخاصة أينما ذهبت.

6 عبر عن شعورك المتناقض بينك وبين نفسك متى ما مررت به، لا تكبح هذه الرغبة مطلقا.

7 خاطب مشاعرك بشكل مباشر وافهم ما تريده منك، كن صريحا ورقيقا مع قلبك.

8 ابتسم لكل المتناقضات، هناك دائما ما يدعو للضحك.

9 تذكر أن التناقض يعني نموك من الداخل، هذا التنقل يثريك دون أن تعرف.

10 أن تدرك النقيض فيك أمر مهم وجدير بالدهشة.