المعرفة في عصر إعادة الإنتاج الرقمي

يقول هذا الكتاب: إن تاريخ النصوص المكتوبة، إضافة إلى الطرق التي يتم فيها الحفاظ عليها وبالتالي وجودها ليتم فهمها، هي المواضيع المطروحة للدراسة الأدبية في القرن الحادي والعشرين، الجانب النظري أو الفلسفي، الذي كان أساس الدراسات الأدبية لقرون عدة، لم يعد يكفي ليكون إطارا فكريا.

يقول هذا الكتاب: إن تاريخ النصوص المكتوبة، إضافة إلى الطرق التي يتم فيها الحفاظ عليها وبالتالي وجودها ليتم فهمها، هي المواضيع المطروحة للدراسة الأدبية في القرن الحادي والعشرين، الجانب النظري أو الفلسفي، الذي كان أساس الدراسات الأدبية لقرون عدة، لم يعد يكفي ليكون إطارا فكريا.

السبت - 05 أبريل 2014

Sat - 05 Apr 2014



يقول هذا الكتاب: إن تاريخ النصوص المكتوبة، إضافة إلى الطرق التي يتم فيها الحفاظ عليها وبالتالي وجودها ليتم فهمها، هي المواضيع المطروحة للدراسة الأدبية في القرن الحادي والعشرين، الجانب النظري أو الفلسفي، الذي كان أساس الدراسات الأدبية لقرون عدة، لم يعد يكفي ليكون إطارا فكريا.

يقترح جيروم ماكان أن نتوجه بدلا من ذلك إلى علم فقه اللغة - فرع تم تجاهله لعقود عدة ولكنه يمثل اهتمامات العلوم الأدبية الرقمية بأمانة كبيرة.

بقيت الكتب لقرون عدة أفضل وسيلة لتلقي ونقل المعرفة، ولكن بعد أن أصبحت المكتبات والمتاحف تصنف أرشيفها بطريقة رقمية، وهجر القراء المطبوعات الورقية واستبدلوها بالحواسيب، أصبح الإعلام الرقمي يحل محل الكتب كمخزن للذاكرة الثقافية.

ومع أننا نعلم أن مهمة العلوم الإنسانية وأنماطها التقليدية للمنح الدراسية والدراسة النقدية كلها متشابهة، فإن البيئة الرقمية تقود التخصصات لتعمل بأدوات جديدة تتطلب تغييرات مؤسساتية كبيرة وغالبا صعبة أيضا.

الآن، وأكثر من أي وقت مضى، يحتاج الطلاب إلى استعادة نظرية وأسلوب بحث علم اللغة إذا أرادت العلوم الإنسانية أن تؤدي التزاماتها الأبدية.





الكتاب: جمهورية الأحرف الجديدة: الذاكرة والمعرفة في عصر إعادة الإنتاج الرقمي



A New Republic of Letters: Memory and Scholarship in the Age of Digital Reproduction



الكاتب: جيروم ماكان Gerome McGann



الناشر: هترفترد يونيفيرسيتي بريس، 2014