فاطمة الغامدي: "عام الشعر العربي".. مبادرة ترسخ امتداد الجذور الثقافية لمملكة "الشعر"
الاثنين - 22 مايو 2023
Mon - 22 May 2023
وصفت الشاعرة فاطمة الغامدي تسمية وزارة الثقافة لعام 2023 بـ "عام الشعر العربي"؛ بالمبادرة الجديرة بأرض المملكة المكتنزة بالتاريخ والأصالة، إلى جانب أنها منبت الشعر والخزامى والنخيل وملهمة الشعراء.
وأردفت: "لا شك أن الشعر ينتمي إلى هذه الأرض التي مضى منها امرؤ القيس وعنترة وتأبط شراً، وقد تجملت بالمعلقات النفيسة وأزكى ما دوّنه الشعراء؛ لذا فالشعر العربي يتوهج من منابعه ومناهله الأصيلة، ولا تنبت هذه القصائد ولا تنمو أغصانها إلا على تربة الوطن؛ منطلق الإبداع والمبدعين".
وأوضحت بأن الشعر إرث أدبي عظيم، ولواء الانتصار والفخر، وشاهد على البطولات والنصر والأفراح في الجزيرة العربية، وترى أنه من أهم المكونات الحضارية في الثقافة السعودية "فهو الحاضر في جميع المحافل والمناشط، تحتضنه المناسبات كأعمدة للأصالة والشموخ في مختلف مناطق المملكة بواسطة الأندية الأدبية، وجمعيات الثقافة والفنون، والمؤسسات الثقافية؛ غير أنه عنصر ثابت في المجالس والملتقيات والإصدارات والأنشطة الأدبية والثقافية
وتابعت: "تاريخنا العربي السعودي العريق يستحق المزيد من المبادرات الثقافية ، فحتى هذه اللحظة لم نتناول جميع مآثرنا، ولن يكون شاهداً عليها سِوى أبناؤنا؛ بوسائلهم التعبيرية المخلِّدة لجهود الأسلاف؛ من خلال الشعر والسرد والرسم والفنون الأدائية، إضافة للمسابقات الأدبية بالشراكة مع المؤسسات الفاعلة في هذا المجال والتي تشمل الثقافة والتعليم. ".
يذكر أن "عام الشعر العربي" يسعى إلى تعزيز الدور الحضاري والقيمة المحورية للشعر في الثقافة السعودية والعربية، وإبراز مكانة شعرائها في بناء التاريخ الأدبي والفكري والثقافي، وذلك عبر مبادرات وأنشطة وفعاليات تُقام على مدار العام في قالبٍ ثقافي متنوع وثريّ.
وأردفت: "لا شك أن الشعر ينتمي إلى هذه الأرض التي مضى منها امرؤ القيس وعنترة وتأبط شراً، وقد تجملت بالمعلقات النفيسة وأزكى ما دوّنه الشعراء؛ لذا فالشعر العربي يتوهج من منابعه ومناهله الأصيلة، ولا تنبت هذه القصائد ولا تنمو أغصانها إلا على تربة الوطن؛ منطلق الإبداع والمبدعين".
وأوضحت بأن الشعر إرث أدبي عظيم، ولواء الانتصار والفخر، وشاهد على البطولات والنصر والأفراح في الجزيرة العربية، وترى أنه من أهم المكونات الحضارية في الثقافة السعودية "فهو الحاضر في جميع المحافل والمناشط، تحتضنه المناسبات كأعمدة للأصالة والشموخ في مختلف مناطق المملكة بواسطة الأندية الأدبية، وجمعيات الثقافة والفنون، والمؤسسات الثقافية؛ غير أنه عنصر ثابت في المجالس والملتقيات والإصدارات والأنشطة الأدبية والثقافية
وتابعت: "تاريخنا العربي السعودي العريق يستحق المزيد من المبادرات الثقافية ، فحتى هذه اللحظة لم نتناول جميع مآثرنا، ولن يكون شاهداً عليها سِوى أبناؤنا؛ بوسائلهم التعبيرية المخلِّدة لجهود الأسلاف؛ من خلال الشعر والسرد والرسم والفنون الأدائية، إضافة للمسابقات الأدبية بالشراكة مع المؤسسات الفاعلة في هذا المجال والتي تشمل الثقافة والتعليم. ".
يذكر أن "عام الشعر العربي" يسعى إلى تعزيز الدور الحضاري والقيمة المحورية للشعر في الثقافة السعودية والعربية، وإبراز مكانة شعرائها في بناء التاريخ الأدبي والفكري والثقافي، وذلك عبر مبادرات وأنشطة وفعاليات تُقام على مدار العام في قالبٍ ثقافي متنوع وثريّ.
الأكثر قراءة

تتويجاً للجهود المشتركة مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية

الرياض تستضيف الدورة الـ 45 للجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة "اليونسكو"

50 مبتكراً يتنافسون على تقديم ابداعاتهم في أضخم هاكاثون لريادة الأعمال المجتمعية بجدة

محافظ الأحساء يلتقي منسوبي المؤسسة العامة للري في جلسته الأسبوعية "الثلاثائية"

رئيس هيئة الترفيه يُعلن تفاصيل موسم الرياض بهويته الجديدة

53% من السعوديين عبروا عن ثقتهم في قدرة مؤسساتهم على تقييم المخاطر الناشئة