سيناريو نجاح للأبناء بـ10 أدوار داخل الأسرة

في ظل اتساع مجالات المعرفة ومصادرها تظل الأسرة ركيزة أساسية في العملية التعليمية، تؤدي دورها بتشاركية مع المؤسسات التعليمية لصناعة أجيال المستقبل. كما تصنع الأسرة بيئة محفزة لدى أطفالها، بتشاركها معهم أنشطة تفاعلية تضيف لعملية التعلم متعة وبهجة.

ووفقا لمجلس شؤون الأسرة فإن 34 % من الأطفال السعوديين في مرحلة الطفولة المبكرة يعيشون في بيئة إيجابية محفزة، وأن 29 % ممن في عمر المرحلة الابتدائية. وبمناسبة اليوم العالمي للتعليم حدد المجلس 10 أدوار للأسرة في دعم النجاح العلمي للأبناء تتضمن توفير الاستقرار النفسي والعاطفي، وتهيئة المكان المناسب للدراسة في المنزل، إلى جانب تجنيب الأطفال الضغوط والأزمات العائلية، وكذلك دعم الطفل بالمواد العلمية المساندة، ومراقبة المستوى الدراسي بانتظام.

دور الأسرة في دعم النجاح العلمي للأبناء:

• الانسجام في توازن أدوار الأم والأب.


• مراقبة المستوى الدراسي بانتظام.


• حسن التوجيه والرعاية والاستشارة.


• إفساح المجال للطفل للاطلاع الثقافي.


• الترغيب في المعرفة وحب العلم.


• بناء علاقة إيجابية بين المنزل والمدرسة.

كيفية تفعيل النشاط التعليمي:

• قراءة الكتب المصورة.


• رواية القصص.


• إنشاد الأناشيد والأغنيات.


• اللعب مع الأطفال.


• اصطحابهم خارج المنزل للترويح عنهم.