إطلاق منتج الاستثمار في صناديق مسرعات الأعمال واستوديوهات الشركات الناشئة
الثلاثاء - 19 أكتوبر 2021
Tue - 19 Oct 2021
أطلقت الشركة السعودية للاستثمار الجريء، منتج الاستثمار في صناديق مسرعات الأعمال واستوديوهات الشركات الناشئة، ضمن برنامج الاستثمار في الصناديق؛ لتعزيز بناء وتوليد شركات ناشئة قابلة للنمو السريع.
ويأتي منتج الاستثمار في صناديق مسرعات الأعمال واستوديوهات الشركات الناشئة من قبل الشركة لدعم الاستثمار في مراحل التأسيس وما قبله (seed and pre-seed stages)، وهي مراحل تعد نسبة المخاطرة فيها عالية، كما يأتي لتعزيز نمو منظومة الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة بالمملكة في المراحل كافة، وسعيا لسد فجوة تمويلية نتجت عن تركيز صناديق الاستثمار الجريء، والمستثمرين لتمويل الشركات الناشئة، من المراحل المبكرة إلى المراحل المتقدمة.
وتجاوزت استثمارات الشركة السعودية للاستثمار الجريء في الصناديق والشركات الناشئة 1.1 مليار ريال، فيما بلغ عدد صناديق الاستثمار الجريء وصناديق النمو التي استثمِر فيها 20 صندوقا، منذ انطلاق أعمال الشركة حتى نهاية الربع الثالث من 2021.
وتشهد منظومة الاستثمار الجريء في المملكة خلال السنوات القليلة الماضية نموا متسارعا، نتيجة ظهور عدد من رواد الأعمال المبتكرين، وصناديق الاستثمار الجريء، ومجموعات المستثمرين الملائكيين، إلى جانب توفر بيئة تنظيمية وتشريعية متطورة مدعومة ببرامج حكومية فاعلة.
وكشف تقرير «ماجنت» للاستثمار الجريء للنصف الأول من 2021م، ارتفاع حجم الاستثمار الجريء في المملكة بنسبة 65%.
وأشار التقرير إلى تحقيق السعودية مستويات قياسية في قيمة الاستثمار الجريء خلال النصف الأول من 2021م، حيث استحوذت على 14% من إجمالي قيمة الاستثمارات الممنوحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو ما قاد لصعود المملكة للمرتبة الثانية من حيث الحصة في إجمالي قيمة الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باستحواذها على ما نسبته 22% من الصفقات في المنطقة.
أهداف المنتج الجديد:
1 دعم الاستثمار في مراحل التأسيس وما قبلها، حيث تعد نسبة المخاطرة فيها عالية
2 تعزيز نمو منظومة الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة بالمملكة
3 سد فجوة تمويلية نتجت عن تركيز صناديق الاستثمار الجريء والمستثمرين لتمويل الشركات الناشئة
ويأتي منتج الاستثمار في صناديق مسرعات الأعمال واستوديوهات الشركات الناشئة من قبل الشركة لدعم الاستثمار في مراحل التأسيس وما قبله (seed and pre-seed stages)، وهي مراحل تعد نسبة المخاطرة فيها عالية، كما يأتي لتعزيز نمو منظومة الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة بالمملكة في المراحل كافة، وسعيا لسد فجوة تمويلية نتجت عن تركيز صناديق الاستثمار الجريء، والمستثمرين لتمويل الشركات الناشئة، من المراحل المبكرة إلى المراحل المتقدمة.
وتجاوزت استثمارات الشركة السعودية للاستثمار الجريء في الصناديق والشركات الناشئة 1.1 مليار ريال، فيما بلغ عدد صناديق الاستثمار الجريء وصناديق النمو التي استثمِر فيها 20 صندوقا، منذ انطلاق أعمال الشركة حتى نهاية الربع الثالث من 2021.
وتشهد منظومة الاستثمار الجريء في المملكة خلال السنوات القليلة الماضية نموا متسارعا، نتيجة ظهور عدد من رواد الأعمال المبتكرين، وصناديق الاستثمار الجريء، ومجموعات المستثمرين الملائكيين، إلى جانب توفر بيئة تنظيمية وتشريعية متطورة مدعومة ببرامج حكومية فاعلة.
وكشف تقرير «ماجنت» للاستثمار الجريء للنصف الأول من 2021م، ارتفاع حجم الاستثمار الجريء في المملكة بنسبة 65%.
وأشار التقرير إلى تحقيق السعودية مستويات قياسية في قيمة الاستثمار الجريء خلال النصف الأول من 2021م، حيث استحوذت على 14% من إجمالي قيمة الاستثمارات الممنوحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو ما قاد لصعود المملكة للمرتبة الثانية من حيث الحصة في إجمالي قيمة الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باستحواذها على ما نسبته 22% من الصفقات في المنطقة.
أهداف المنتج الجديد:
1 دعم الاستثمار في مراحل التأسيس وما قبلها، حيث تعد نسبة المخاطرة فيها عالية
2 تعزيز نمو منظومة الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة بالمملكة
3 سد فجوة تمويلية نتجت عن تركيز صناديق الاستثمار الجريء والمستثمرين لتمويل الشركات الناشئة
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة