دولة في أمريكا الجنوبية تختار أرامكو للتجارة لتسويق نفطها
الأربعاء - 08 سبتمبر 2021
Wed - 08 Sep 2021
أرست دولة غيانا في أمريكا الجنوبية على شركة أرامكو للتجارة، مناقصة لشراء جزء من إنتاج النفط لديها.
وقالت وكالة «رويترز» نقلا عن مصدر مسؤول، إن غيانا تلقت عطاءات من 15 شركة خلال أغسطس الماضي، بهدف تسويق حصصها من الخام الخفيف المنتج من قبل تحالف تقوده «إكسون موبيل».
وأضاف المسؤول أن غيانا أرست على وحدة في أرامكو السعودية عطاء لشراء جزء من إنتاج النفط في البلاد، ومن المرجح أن يدخل الطرفان في صفقة تسويق لمدة عام.
وتهدف الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية إلى تسويق حصتها من الخام الخفيف المنتج قبالة الساحل من قبل كونسورتيوم تقوده إكسون موبيل.
ويحق لغيانا، وهي منتج نفط ناشئ، الحصول على جزء من النفط، لكنها تفتقر إلى القدرة على تكريره.
وقال وزير الموارد الطبيعية فيكرام بهارات إنه رغم أن غيانا كانت تبحث في البداية عن شريك لتسويق نفطها لمدة عام، لم ترس الحكومة على شركة أرامكو للتجارة في الوقت الحالي سوى الحمولة المقبلة فقط، والمقرر لها في الفترة من 21 إلى 22 سبتمبر، والتي ستكون الرابعة للحكومة في 2021.
وأضاف بهارات أنه من المرجح أن تحصل أرامكو على عقد مدته عام واحد، لكن هذه العملية لم تكتمل بعد. وتابع «قدمت الشركة أقل العروض المتوافقة بعمولة 0.025 دولار للبرميل».
وصارت غيانا وسورينام المجاورة أحدث النقاط الساخنة في العالم للتنقيب عن النفط البحري.
واكتشف الكونسورتيوم الذي تقوده إكسون، والذي يضم أيضا المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وهس كورب التي مقرها نيويورك، أكثر من 9 مليارات برميل من الموارد القابلة للاستخراج قبالة ساحل غيانا.
وسعت الهند، ثالث أكبر مستهلك ومستورد للخام في العالم، إلى ترتيب إمداد طويل الأجل مع غيانا في إطار تنويع مورديها بعيدا عن دول أوبك، لكن غيانا استبعدت هذا الاحتمال الشهر الماضي، وقررت بدلا من ذلك المضي في عملية عطاءات تنافسية.
وقالت وكالة «رويترز» نقلا عن مصدر مسؤول، إن غيانا تلقت عطاءات من 15 شركة خلال أغسطس الماضي، بهدف تسويق حصصها من الخام الخفيف المنتج من قبل تحالف تقوده «إكسون موبيل».
وأضاف المسؤول أن غيانا أرست على وحدة في أرامكو السعودية عطاء لشراء جزء من إنتاج النفط في البلاد، ومن المرجح أن يدخل الطرفان في صفقة تسويق لمدة عام.
وتهدف الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية إلى تسويق حصتها من الخام الخفيف المنتج قبالة الساحل من قبل كونسورتيوم تقوده إكسون موبيل.
ويحق لغيانا، وهي منتج نفط ناشئ، الحصول على جزء من النفط، لكنها تفتقر إلى القدرة على تكريره.
وقال وزير الموارد الطبيعية فيكرام بهارات إنه رغم أن غيانا كانت تبحث في البداية عن شريك لتسويق نفطها لمدة عام، لم ترس الحكومة على شركة أرامكو للتجارة في الوقت الحالي سوى الحمولة المقبلة فقط، والمقرر لها في الفترة من 21 إلى 22 سبتمبر، والتي ستكون الرابعة للحكومة في 2021.
وأضاف بهارات أنه من المرجح أن تحصل أرامكو على عقد مدته عام واحد، لكن هذه العملية لم تكتمل بعد. وتابع «قدمت الشركة أقل العروض المتوافقة بعمولة 0.025 دولار للبرميل».
وصارت غيانا وسورينام المجاورة أحدث النقاط الساخنة في العالم للتنقيب عن النفط البحري.
واكتشف الكونسورتيوم الذي تقوده إكسون، والذي يضم أيضا المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وهس كورب التي مقرها نيويورك، أكثر من 9 مليارات برميل من الموارد القابلة للاستخراج قبالة ساحل غيانا.
وسعت الهند، ثالث أكبر مستهلك ومستورد للخام في العالم، إلى ترتيب إمداد طويل الأجل مع غيانا في إطار تنويع مورديها بعيدا عن دول أوبك، لكن غيانا استبعدت هذا الاحتمال الشهر الماضي، وقررت بدلا من ذلك المضي في عملية عطاءات تنافسية.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض