ماعت: 5 كتب تورط قطر في رعاية الإرهاب
الاحد - 22 نوفمبر 2020
Sun - 22 Nov 2020
أحد الكتب التي تفضح دور قطر (مكة)
كشفت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان في تقرير بالفيديو الممارسات التي تقوم بها قطر لدعم الجماعات الإرهابية، للتحالف ضد الدول العربية، وتهديد استقرار وأمن دول المنطقة.
وقالت «إن 5 كتب صدرت أخيرا ركزت على دور قطر في تمويل الإرهاب بالمنطقة العربية، وأولها قطر إسرائيل الصغرى ورأس الأفعى، ودعمها لتنظيم الإخوان الإرهابي وتسليحها للجماعات الإرهابية، وكتاب فرنسي آخر يكشف (أسرار الخزينة القطرية)، ويقدم وقائع تثبت تورط قطر في سيناريوهات الفوضى، كما يكشف كتاب (قطر.. الصديق الذي يريد بنا شرا) دعم الدوحة للإرهاب في المنطقة».
ويكشف كتاب تحت عنوان (أوراق قطر) تمويل الإرهاب في أوروبا، عبر مؤسسة (قطر الخيرية)، التي تبث سمومها تحت ستار المساعدات الإنسانية وتمول بناء مساجد ومراكز ومؤسسات تابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي، حيث وصف الصحفيان الاستقصائيان، كريستيان شينو، وجورج مالبرنو، في كتابهما (قطر الخيرية) بالمؤسسة الأقوى في تلك الإمارة الصغيرة، مؤكدين على أنها تمكنت من التوغل في 6 دول أوروبية أبرزها فرنسا، وإيطاليا، وسويسرا، كما حذرا من خطورة هذا التمويل.
وفضح المؤلف بلال الدوي بالوثائق والمستندات في كتاب (قطر إسرائيل الصغرى ورأس الأفعى) الدور الذي قامت به قطر في تمويل الإرهاب وتنفيذ المخططات التخريبية في عدد من الدول العربية، ويبين الكتاب الذي يقع في 216 صفحة، هدف حكام قطر من إنشاء قناة (الجزيرة) لتكون منبرا إعلاميا هداما يهدف لترويج الأكاذيب والشائعات.
ويؤكد المؤلف على أن قطر بتبنيها هذه السياسة الرعناء خسرت نفسها وخسرت أشقاءها العرب، وليس هذا فحسب بل إنها بادرت بمعاداة معظم الدول العربية، متخذة من المال والإعلام وسيلتين لتأجيج الصراعات الداخلية.
ويؤكد الكتاب على أن قطر ساعية لفرض وجودها على الساحة عبر دعم حركات التمرد والتطرف والتنظيمات الإرهابية المسلحة أو عبر قناة الجزيرة. وهي القناة العربية المظهر، عبرية المضمون، ويبين المؤلف أن قطر عاشت دور البطولة، وتتصرف كما الدول المؤثرة وصاحبة النفوذ في العالم.
وقالت «إن 5 كتب صدرت أخيرا ركزت على دور قطر في تمويل الإرهاب بالمنطقة العربية، وأولها قطر إسرائيل الصغرى ورأس الأفعى، ودعمها لتنظيم الإخوان الإرهابي وتسليحها للجماعات الإرهابية، وكتاب فرنسي آخر يكشف (أسرار الخزينة القطرية)، ويقدم وقائع تثبت تورط قطر في سيناريوهات الفوضى، كما يكشف كتاب (قطر.. الصديق الذي يريد بنا شرا) دعم الدوحة للإرهاب في المنطقة».
ويكشف كتاب تحت عنوان (أوراق قطر) تمويل الإرهاب في أوروبا، عبر مؤسسة (قطر الخيرية)، التي تبث سمومها تحت ستار المساعدات الإنسانية وتمول بناء مساجد ومراكز ومؤسسات تابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي، حيث وصف الصحفيان الاستقصائيان، كريستيان شينو، وجورج مالبرنو، في كتابهما (قطر الخيرية) بالمؤسسة الأقوى في تلك الإمارة الصغيرة، مؤكدين على أنها تمكنت من التوغل في 6 دول أوروبية أبرزها فرنسا، وإيطاليا، وسويسرا، كما حذرا من خطورة هذا التمويل.
وفضح المؤلف بلال الدوي بالوثائق والمستندات في كتاب (قطر إسرائيل الصغرى ورأس الأفعى) الدور الذي قامت به قطر في تمويل الإرهاب وتنفيذ المخططات التخريبية في عدد من الدول العربية، ويبين الكتاب الذي يقع في 216 صفحة، هدف حكام قطر من إنشاء قناة (الجزيرة) لتكون منبرا إعلاميا هداما يهدف لترويج الأكاذيب والشائعات.
ويؤكد المؤلف على أن قطر بتبنيها هذه السياسة الرعناء خسرت نفسها وخسرت أشقاءها العرب، وليس هذا فحسب بل إنها بادرت بمعاداة معظم الدول العربية، متخذة من المال والإعلام وسيلتين لتأجيج الصراعات الداخلية.
ويؤكد الكتاب على أن قطر ساعية لفرض وجودها على الساحة عبر دعم حركات التمرد والتطرف والتنظيمات الإرهابية المسلحة أو عبر قناة الجزيرة. وهي القناة العربية المظهر، عبرية المضمون، ويبين المؤلف أن قطر عاشت دور البطولة، وتتصرف كما الدول المؤثرة وصاحبة النفوذ في العالم.
