54 % من سكان ألمانيا متخوفون من المرض أثناء عيد الميلاد
السبت - 21 نوفمبر 2020
Sat - 21 Nov 2020
صحيفة مكة
أدت أزمة كورونا إلى زيادة نسبة المتخوفين بين سكان ألمانيا من مرض أحد أفراد العائلة خلال فترة عيد الميلاد، وفقا لأحدث استطلاعات الرأي.
وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجراه مستشفى التأمين الصحي للتجاريين (كيه كيه إتش) بين نحو 1000 شخص، تخوف 54 % من سكان ألمانيا من اضطرار أحد أفراد الأسرة إلى قضاء أيام الاحتفالات في فراش المرض سواء في المنزل أو في المستشفى، سواء بسبب كوفيد 19 أو أي مرض غيره، وهي نسبة أعلى بقدر ملحوظ مما كانت عليه في استطلاع أجري قبل عامين.
وأعرب 41 % عن تخوفهم من الاضطرار إلى الاحتفال بعيد الميلاد داخل دائرة أضيق أو حتى وحيدين، كما أبدى 23 % ممن شملهم الاستطلاع قلقهم حيال عدم إمكانية السفر خلال فترة العيد.
يذكر أن الاستطلاع الذي أجري قبل عامين أظهر أن نسبة المتخوفين من مرض أحد أفراد الأسرة أثناء العيد بلغت 44 %، ولم يتطرق الاستطلاع آنذاك إلى السؤال عن التخوف من قضاء العيد وحيدا أو عدم إمكانية السفر خلال فترة العيد.
وأظهرت نتائج استطلاع عام 2018 أن نحو 25 % من سكان ألمانيا أعربوا عن شعورهم بالإرهاق من تهاني العيد الرقمية والصور ومقاطع الفيديو التي يتم إرسالها عبر خدمة واتس اب وما شابهها، ووصلت هذه النسبة في استطلاع العام الحالي إلى 15 % فقط، وقال المستشفى تعليقا على انخفاض النسبة على هذا النحو، «ليس مستغربا، لأن التواصل الرقمي في الوقت الراهن هو في الغالب الإمكانية الوحيدة للإبقاء على الاتصال مع الآخرين».
وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجراه مستشفى التأمين الصحي للتجاريين (كيه كيه إتش) بين نحو 1000 شخص، تخوف 54 % من سكان ألمانيا من اضطرار أحد أفراد الأسرة إلى قضاء أيام الاحتفالات في فراش المرض سواء في المنزل أو في المستشفى، سواء بسبب كوفيد 19 أو أي مرض غيره، وهي نسبة أعلى بقدر ملحوظ مما كانت عليه في استطلاع أجري قبل عامين.
وأعرب 41 % عن تخوفهم من الاضطرار إلى الاحتفال بعيد الميلاد داخل دائرة أضيق أو حتى وحيدين، كما أبدى 23 % ممن شملهم الاستطلاع قلقهم حيال عدم إمكانية السفر خلال فترة العيد.
يذكر أن الاستطلاع الذي أجري قبل عامين أظهر أن نسبة المتخوفين من مرض أحد أفراد الأسرة أثناء العيد بلغت 44 %، ولم يتطرق الاستطلاع آنذاك إلى السؤال عن التخوف من قضاء العيد وحيدا أو عدم إمكانية السفر خلال فترة العيد.
وأظهرت نتائج استطلاع عام 2018 أن نحو 25 % من سكان ألمانيا أعربوا عن شعورهم بالإرهاق من تهاني العيد الرقمية والصور ومقاطع الفيديو التي يتم إرسالها عبر خدمة واتس اب وما شابهها، ووصلت هذه النسبة في استطلاع العام الحالي إلى 15 % فقط، وقال المستشفى تعليقا على انخفاض النسبة على هذا النحو، «ليس مستغربا، لأن التواصل الرقمي في الوقت الراهن هو في الغالب الإمكانية الوحيدة للإبقاء على الاتصال مع الآخرين».
