الليبيات يطالبن بـ30% من المناصب القيادية
الاحد - 15 نوفمبر 2020
Sun - 15 Nov 2020
.
طالبت النساء المشاركات في ملتقى الحوار الليبي الذي تحتضنه تونس منذ الاثنين الماضي بإشراك المرأة الليبية في المناصب القيادية في السلطة التنفيذية بنسبة لا تقل عن 30%.
وأصدرت النساء المشاركات في الملتقى بيانا حمل توقيعهن وتضمن حزمة من المطالب من بينها المشاركة في المناصب القيادية على أن يراعى في ذلك احترام اختلاف انتماءاتهن الثقافية في المجتمع الليبي.
وتضمنت المطالب مشاركة المرأة في الحياة السياسية وضمان بأن تشغل أحد منصبي مساعدي رئيس الحكومة امرأة، وإعادة تشكيل وتفعيل وحدة تمكين المرأة.
وشددت الموقعات على البيان على احترام الدولة الليبية لالتزاماتها الدولية والاتفاقات الموقعة عليها ذات الصلة باحترام وحماية حقوق المرأة ونبذ التمييز ضد النساء لا سيما الناجيات من العنف المرتبط بالنزاعات مع تقديم الدعم النفسي والقانوني للناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
كما طالب بأن يراعي في تكوين حكومة الوحدة الوطنية التنوع السياسي والجغرافي والثقافي في البلاد مع ضمان تمثيل لا يقل عن 20% للشباب في المناصب القيادية للحكومة.
وتحتضن تونس منذ الإثنين الماضي ملتقى الحوار الليبي بين الفرقاء الليبيين عبر وساطة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بهدف التوصل إلى تفاهمات سياسية شاملة لتأمين الانتقال إلى المؤسسات الدائمة للحكم.
وأصدرت النساء المشاركات في الملتقى بيانا حمل توقيعهن وتضمن حزمة من المطالب من بينها المشاركة في المناصب القيادية على أن يراعى في ذلك احترام اختلاف انتماءاتهن الثقافية في المجتمع الليبي.
وتضمنت المطالب مشاركة المرأة في الحياة السياسية وضمان بأن تشغل أحد منصبي مساعدي رئيس الحكومة امرأة، وإعادة تشكيل وتفعيل وحدة تمكين المرأة.
وشددت الموقعات على البيان على احترام الدولة الليبية لالتزاماتها الدولية والاتفاقات الموقعة عليها ذات الصلة باحترام وحماية حقوق المرأة ونبذ التمييز ضد النساء لا سيما الناجيات من العنف المرتبط بالنزاعات مع تقديم الدعم النفسي والقانوني للناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
كما طالب بأن يراعي في تكوين حكومة الوحدة الوطنية التنوع السياسي والجغرافي والثقافي في البلاد مع ضمان تمثيل لا يقل عن 20% للشباب في المناصب القيادية للحكومة.
وتحتضن تونس منذ الإثنين الماضي ملتقى الحوار الليبي بين الفرقاء الليبيين عبر وساطة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بهدف التوصل إلى تفاهمات سياسية شاملة لتأمين الانتقال إلى المؤسسات الدائمة للحكم.
