أزمة شح الحواسيب تراوح مكانها

السبت - 17 أكتوبر 2020

Sat - 17 Oct 2020

رغم مضي 7 أسابيع على بدء العام الدراسي لا تزال أزمة شح أجهزة الحاسوب واللابتوب في السوق المحلية وارتفاع أسعار المتوفر منها إلى مستويات غير مسبوقة تراوح مكانها، رغم وعود أصحاب مراكز ومجمعات بيع هذه الأجهزة، في حديث سابق للصحيفة، بقرب وصول أجهزة جرى التعاقد على شرائها من عدد من البلدان الآسيوية.

وأكد مختصون على أن فترة التوقف في الإنتاج خلال جائحة كورونا والطلب الهائل بسبب التوجه للعمل عن بعد عمقا من أزمة الحواسيب عالميا، ويحتاج الأمر إلى مزيد من الوقت لتغطية الطلب خاصة مع اشتداد الطلب عالميا على الأجهزة بعد قرار الدراسة عن بعد في أغلب البلدان.

لقراءة المزيد

لنهاية العام

«من غير المرجح أن تنتهي أزمة الشح في الحواسيب قبل بداية العام الدراسي المقبل، حيث الطلب الكبير لا يزال مستمرا».

فيصل إبراهيم - محلل اقتصادي