قرقاش: الاتفاق مع إسرائيل ضروري لإنقاذ حل الدولتين
السبت - 15 أغسطس 2020
Sat - 15 Aug 2020
أنور قرقاش
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش أن الاتفاق مع إسرائيل كان مطلوبا لإنقاذ حل الدولتين وشراء الوقت.
وودعا في تصريحات صحفية نقلتها «العربية نت» عن شبكة «سي إن إن» الأمريكية الفلسطينيين للاستفادة من هذه الفرصة لأن الوضع لن يستمر طويلا، مضيفا أن «قضية الضم كانت بمثابة قنبلة موقوتة قمنا بإزالتها عن الطاولة». وقال قرقاش في وقت سابق «إن ردود الفعل الإيجابية من العواصم الرئيسية على الإعلان الثلاثي مشجعة، ولا سيما أنه عالج في تقدير هذه العواصم خطر ضم الأراضي الفلسطينية على فرص حل الدولتين».
وأضاف في تغريدات عبر حسابه على موقع «تويتر» أن القرار الشجاع الذي اتخذه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة «يعبر عن واقعية نحن في أمس الحاجة لها. القرار الناجح فيه أخذ وعطاء وهذا ما تحقق».
وقال: بينما يبقى قرار السلام فلسطيني إسرائيلي بامتياز، أتاحت مبادرة الشيخ محمد بن زايد الجريئة، عبر إبعاد شبح ضم الأراضي الفلسطينية، المزيد من الوقت لفرص السلام عبر حل الدولتين، وتطوير العلاقات الطبيعية مقابل ذلك، وهي منحى واقعي تطرحه الإمارات بكل شفافية بعيدا عن المزايدات.
وأردف في تغريدة أخرى «قرار الإمارات كان محل تداول منظم ونشط ضمن آلية صنع القرار في سياستنا الخارجية، وكعادة الشيخ محمد بن زايد اطلع على كل الجوانب وقاد القرار ضمن رؤية استراتيجية تجمع بين الواقعية السياسية والاستشراف الجريء للمستقبل. قرار شجاع من قائد استثنائي».
وودعا في تصريحات صحفية نقلتها «العربية نت» عن شبكة «سي إن إن» الأمريكية الفلسطينيين للاستفادة من هذه الفرصة لأن الوضع لن يستمر طويلا، مضيفا أن «قضية الضم كانت بمثابة قنبلة موقوتة قمنا بإزالتها عن الطاولة». وقال قرقاش في وقت سابق «إن ردود الفعل الإيجابية من العواصم الرئيسية على الإعلان الثلاثي مشجعة، ولا سيما أنه عالج في تقدير هذه العواصم خطر ضم الأراضي الفلسطينية على فرص حل الدولتين».
وأضاف في تغريدات عبر حسابه على موقع «تويتر» أن القرار الشجاع الذي اتخذه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة «يعبر عن واقعية نحن في أمس الحاجة لها. القرار الناجح فيه أخذ وعطاء وهذا ما تحقق».
وقال: بينما يبقى قرار السلام فلسطيني إسرائيلي بامتياز، أتاحت مبادرة الشيخ محمد بن زايد الجريئة، عبر إبعاد شبح ضم الأراضي الفلسطينية، المزيد من الوقت لفرص السلام عبر حل الدولتين، وتطوير العلاقات الطبيعية مقابل ذلك، وهي منحى واقعي تطرحه الإمارات بكل شفافية بعيدا عن المزايدات.
وأردف في تغريدة أخرى «قرار الإمارات كان محل تداول منظم ونشط ضمن آلية صنع القرار في سياستنا الخارجية، وكعادة الشيخ محمد بن زايد اطلع على كل الجوانب وقاد القرار ضمن رؤية استراتيجية تجمع بين الواقعية السياسية والاستشراف الجريء للمستقبل. قرار شجاع من قائد استثنائي».
