هيندرسون: تسلم الكأس من أيقونة ليفربول له طابع خاص
الأربعاء - 22 يوليو 2020
Wed - 22 Jul 2020
امتدح قائد ليفربول الإنجليزي جوردان هيندرسون فكرة استلام كأس الدوري من أسطورة النادي سير كيني دالجليش أسطورة ليفربول أمس، وقال إن الأمر له طابع خاص للغاية.
والتقى ليفربول فريق تشيلسي أمس في آخر مبارياته على ملعبه بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، حيث تم تسليمه كأس البطولة في احتفالية خاصة على ملعب «آنفيلد» عقب انتهاء المباراة رغم عدم حضور الجماهير.
وكان ليفربول حسم لقب المسابقة قبل أسابيع، وذلك قبل 7 مراحل كاملة من نهاية المسابقة ليكون أول لقب للفريق في المسابقة منذ 3 عقود، وبالتحديد منذ 1990 عندما كان دالجليش لاعبا ومدربا للفريق في آن واحد.
وقال هيندرسون «دالجليش أيقونة في نادي ليفربول لكرة القدم، شخص رائع نحبه جميعا».
وكان دالجليش تولى تدريب ليفربول لولاية ثانية في 2011 خلفا للمدرب روي هودجسون، كما كان مسؤولا عن تعاقد ليفربول مع هيندرسون قادما من سندرلاند الإنجليزي عندما كان اللاعب لا يزال في الـ21 من عمره.
وقال الإنجليزي الدولي هيندرسون، الذي غاب عن مباراة أمس بسبب الإصابة في الركبة، إن انتقاله لصفوف ليفربول قوبل بالتشكيك والجدل من كثيرين.
وأضاف «في النهاية، سيتم انتقادك، سواء كان ذلك في الماضي أو الآن أو في المستقبل كلاعب كرة قدم».
وإلى جانب فوزه بلقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، توج هيندرسون مع ليفربول بلقبي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية في العام الماضي.
وقال «كان الناس يخبرونني بأنني لم أكن جيدا بما يكفي أو لم أكن كبيرا بما يكفي لسندرلاند وليفربول والمنتخب الإنجليزي. كان لدي دائما علامات استفهام.
مع تقدمك في العمر، يمكنك استخدام هذا بطريقة مختلفة. الآن، أبحث عن الانتقادات لأنها تمنحني الدافع الإضافي لإثبات خطأ الناس».
ولدى حسم ليفربول للقب الدوري الإنجليزي في الشهر الماضي، كانت هناك بعض الإصابات، إضافة للقبض على بعض جماهير ليفربول بسبب تجمعات كبيرة لهم.
والتقى ليفربول فريق تشيلسي أمس في آخر مبارياته على ملعبه بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، حيث تم تسليمه كأس البطولة في احتفالية خاصة على ملعب «آنفيلد» عقب انتهاء المباراة رغم عدم حضور الجماهير.
وكان ليفربول حسم لقب المسابقة قبل أسابيع، وذلك قبل 7 مراحل كاملة من نهاية المسابقة ليكون أول لقب للفريق في المسابقة منذ 3 عقود، وبالتحديد منذ 1990 عندما كان دالجليش لاعبا ومدربا للفريق في آن واحد.
وقال هيندرسون «دالجليش أيقونة في نادي ليفربول لكرة القدم، شخص رائع نحبه جميعا».
وكان دالجليش تولى تدريب ليفربول لولاية ثانية في 2011 خلفا للمدرب روي هودجسون، كما كان مسؤولا عن تعاقد ليفربول مع هيندرسون قادما من سندرلاند الإنجليزي عندما كان اللاعب لا يزال في الـ21 من عمره.
وقال الإنجليزي الدولي هيندرسون، الذي غاب عن مباراة أمس بسبب الإصابة في الركبة، إن انتقاله لصفوف ليفربول قوبل بالتشكيك والجدل من كثيرين.
وأضاف «في النهاية، سيتم انتقادك، سواء كان ذلك في الماضي أو الآن أو في المستقبل كلاعب كرة قدم».
وإلى جانب فوزه بلقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، توج هيندرسون مع ليفربول بلقبي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية في العام الماضي.
وقال «كان الناس يخبرونني بأنني لم أكن جيدا بما يكفي أو لم أكن كبيرا بما يكفي لسندرلاند وليفربول والمنتخب الإنجليزي. كان لدي دائما علامات استفهام.
مع تقدمك في العمر، يمكنك استخدام هذا بطريقة مختلفة. الآن، أبحث عن الانتقادات لأنها تمنحني الدافع الإضافي لإثبات خطأ الناس».
ولدى حسم ليفربول للقب الدوري الإنجليزي في الشهر الماضي، كانت هناك بعض الإصابات، إضافة للقبض على بعض جماهير ليفربول بسبب تجمعات كبيرة لهم.
