هل تقود 14 تهمة "خاطفة الدمام" إلى القتل تعزيرا

الاحد - 23 فبراير 2020

Sun - 23 Feb 2020

تواجه «خاطفة الدمام»، المتهمة بخطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة خلال ثلاثة أعوام مختلفة، 14 تهمة لن تقل عقوبتها عن القتل تعزيرا لبشاعة الجريمة واستمرارها لأكثر من 20 عاما، ولما سببته من أثر على المتضررين طول هذه المدة، وذلك بحسب ما أوضحه المحامي خالد البابطين لـ»مكة».

وقال البابطين إنه حتى في حال تنازل أطراف القضية عن الحق الخاص، فلن يؤخذ في الاعتبار لا كبر سنها نسبيا، ولا مرضها، ولا كونها أحسنت تربيتهم، مبينا أن هذه العقوبة في حال ثبتت عليها الجرائم المنسوبة إليها، وإذا كانت أيضا مدركة عقليا لما قامت به وقت ارتكاب الجريمة.

يذكر أن «خاطفة الدمام» بدأت أولى عمليات الاختطاف في 1414، عندما اختطفت نايف القرادي من مستشفى القطيف المركزي، ثم يوسف العماري في 1417، وموسى الخنيزي في 1420 من مستشفى الولادة والأطفال بالدمام.

1 خطف نايف القرادي

2 خطف يوسف العماري

3 خطف موسى الخنيزي

4 تزوير أوراق رسمية

5 خلط الأنساب بنسب طفل لغير والده

6 حرمان طفلين من التعليم لأكثر من 20 عاما

7 حرمان طفلين لأكثر من 20 عاما من حقوقهما كمواطنين

8 حرمان أهل المخطوفين الثلاثة من أبنائهم

9 ترويع المجتمع عند خطف القرادي

10 ترويع المجتمع عند خطف العماري

11 ترويع المجتمع عند خطف الخنيزي

12 ترويع المجتمع عند اكتشاف تفاصيل القضية

13 فقدان الناس الثقة في مقدم خدمة العلاج المجاني، وهي وزارة الصحة

14 إبلاغ اثنين من المختطفين أنهما لقيطان والضرر النفسي الناجم عن ذلك