أضوى الدخيل من البورصة إلى عزف الجيتار

لم تتوقف الشابة السعودية أضوى الدخيل ذات الـ24 ربيعا عند أحلام الطفولة، بل كافحت بشدة وبكل أمل لتصل لأمنياتها، حتى سُمع صوتها ورن اسمها وصورتها في الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي، وظلت خلف حلمها حتى وصلت للعالمية وما زال للمشوار بقية

لم تتوقف الشابة السعودية أضوى الدخيل ذات الـ24 ربيعا عند أحلام الطفولة، بل كافحت بشدة وبكل أمل لتصل لأمنياتها، حتى سُمع صوتها ورن اسمها وصورتها في الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي، وظلت خلف حلمها حتى وصلت للعالمية وما زال للمشوار بقية

السبت - 09 يناير 2016

Sat - 09 Jan 2016



لم تتوقف الشابة السعودية أضوى الدخيل ذات الـ24 ربيعا عند أحلام الطفولة، بل كافحت بشدة وبكل أمل لتصل لأمنياتها، حتى سُمع صوتها ورن اسمها وصورتها في الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي، وظلت خلف حلمها حتى وصلت للعالمية وما زال للمشوار بقية.

بدأت أضوى موهبتها بتحليل البورصة في الـ16 من عمرها، ثم بدأت بالعزف على الجيتار في الـ 18 حتى أتقنته، وأنتجت ألبوما كاملا يحتوي على موسيقاها المستوحاة من كل ما حولها وتجاربها وأحاسيسها.

ابتعثت أضوى في هارفرد أشهر الجامعات الأمريكية، ودرست 3 تخصصات، في إدارة الأعمال وريادة الأعمال وعلم النفس في آن واحد، نتيجة شغفها للعلم واكتساب المعلومات، حتى ترأست مشروعا في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا، وقادت فريقها في منافسة الأسواق التجارية الكبرى، وحصلت على المرتبة الأولى في بوسطن.

نهم أضوى للنجاح لم ينته رغم كل ما حازت عليه، بل بدأت بنشر كتاب خاص بها تحت عنوان "proven billionaire formula" الذي يشرح كيفية الوصول للنجاح ولتكون من أصحاب المليارات، وخطت فيه مقدمة تعبر عن شخصيتها قائلة "أهدي هذا الكتاب للطفل الذي كنت عليه ولأوقات الفشل التي مررت بها".

لتعكس مقدمتها جرعات التفاؤل التي كرستها من الصفحة الأولى، مما يدل على إيمانها القوي بأن كل إنسان قادر على النجاح وليس هناك عنوانا للفشل.



من إنجازات أضوى الدخيل:




  • • عينت أصغر رئيسة مشروع في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا.


  • • المركز الأول على مستوى المملكة في رياضة الإسكواش.


  • • مرتبة الشرف من جامعة بوسطن على مدى 3 أعوام.


  • • سفيرة شركة كابيتال في ولاية بوسطن الأمريكية.


  • • إطلاق ألبوم موسيقي لعزفها آلة الجيتار.


  • • إطلاق كتاب باللغة الإنجليزية.