الجبير: المملكة لم تطلق رصاصة واحدة تجاه إيران حفاظا على أمن المنطقة
قال إن المملكة لم تطلق رصاصة واحدة حفاظا على أمن المنطقة
قال إن المملكة لم تطلق رصاصة واحدة حفاظا على أمن المنطقة
السبت - 21 سبتمبر 2019
Sat - 21 Sep 2019
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير إنه تم استهداف المملكة بأكثر من 260 صاروخا باليستيا و150 طائرة بدون طيار، مشددا على أن الهجوم على شركة أرامكو يعد اعتداء على أمن الطاقة في العالم بأكمله، محملا إيران مسؤولية الهجوم الإرهابي على منشأتي بقيق وخريص.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقده بالرياض أمس، أنه على المجتمع الدولى مسؤولية في وضع حد للتصرفات والسياسات الإيرانية العدوانية والتخريبية، لافتا إلى أنها لا تتماشى مع القوانين والأعراف الدولية، وبالتالي يجب على إيران احترام الدول وعدم التدخل في شؤون الآخرين، والتوقف عن تقديم الدعم إلى وكلائها الإرهابيين في المنطقة.
وقال إن الهجوم يؤثر على إمدادات النفط العالمية، ولذلك أدانته أكثر من 80 دولة بشدة، وذكر أن التحقيقات تشير إلى أن الأسلحة المستخدمة في الهجوم هي إيرانية، وأنها تهدف إلى تحديد مصدر الإطلاق، وتابع «نحن متأكدون أن المصدر ليس اليمن بل إيران في الشمال».
وكشف أن «السعودية تتشاور مع الحلفاء والأصدقاء بشأن الخطوات المقبلة بعد انتهاء التحقيقات»، وشدد على أن تصرفات إيران لا تتماشى مع القوانين الدولية، وحث المجتمع الدولي على وضع حد للسياسات الإيرانية العدوانية. وأضاف أن إيران تسعى لاستغلال الوضع الحالي لممارسة سلوكها العدواني، موضحا أن أدلة دعم إيران للإرهاب متعددة رغم نفي طهران المستمر، وكرر أن السعودية حذرت مرارا من أن عدم التصدي لإيران يشجعها على زيادة عدوانها.
وأوضح الجبير أن السعودية لم تطلق صاروخا أو طائرة مسيرة أو حتى رصاصة صوب إيران، من أجل الحفاظ على أمن المنطقة، في حين تعرضت المملكة لهجمات بالمئات من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.
وقال إن «الاتفاق النووي مع إيران ينبغي أن يخضع للتحسين والتعديل، ولا سيما في قضية تخصيب اليورانيوم»، وتحدث الجبير عن تعاون الرياض مع واشنطن «لضمان حرية الملاحة في الخليج العربي».
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقده بالرياض أمس، أنه على المجتمع الدولى مسؤولية في وضع حد للتصرفات والسياسات الإيرانية العدوانية والتخريبية، لافتا إلى أنها لا تتماشى مع القوانين والأعراف الدولية، وبالتالي يجب على إيران احترام الدول وعدم التدخل في شؤون الآخرين، والتوقف عن تقديم الدعم إلى وكلائها الإرهابيين في المنطقة.
وقال إن الهجوم يؤثر على إمدادات النفط العالمية، ولذلك أدانته أكثر من 80 دولة بشدة، وذكر أن التحقيقات تشير إلى أن الأسلحة المستخدمة في الهجوم هي إيرانية، وأنها تهدف إلى تحديد مصدر الإطلاق، وتابع «نحن متأكدون أن المصدر ليس اليمن بل إيران في الشمال».
وكشف أن «السعودية تتشاور مع الحلفاء والأصدقاء بشأن الخطوات المقبلة بعد انتهاء التحقيقات»، وشدد على أن تصرفات إيران لا تتماشى مع القوانين الدولية، وحث المجتمع الدولي على وضع حد للسياسات الإيرانية العدوانية. وأضاف أن إيران تسعى لاستغلال الوضع الحالي لممارسة سلوكها العدواني، موضحا أن أدلة دعم إيران للإرهاب متعددة رغم نفي طهران المستمر، وكرر أن السعودية حذرت مرارا من أن عدم التصدي لإيران يشجعها على زيادة عدوانها.
وأوضح الجبير أن السعودية لم تطلق صاروخا أو طائرة مسيرة أو حتى رصاصة صوب إيران، من أجل الحفاظ على أمن المنطقة، في حين تعرضت المملكة لهجمات بالمئات من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.
وقال إن «الاتفاق النووي مع إيران ينبغي أن يخضع للتحسين والتعديل، ولا سيما في قضية تخصيب اليورانيوم»، وتحدث الجبير عن تعاون الرياض مع واشنطن «لضمان حرية الملاحة في الخليج العربي».
