أكد رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة هشام كعكي أن الغرفة تعمل وبالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين على مقابلة التحديات التي تواجه أصحاب وصاحبات الأعمال والمستثمرين، من خلال آلياتها ولجانها القطاعية لدعم الاقتصاد الوطني، ورفع مستويات جودة المنتج السعودي، مشددا على أن تمكين وتحفيز المنتج السعودي واجب وطني.
وقال «إن الدفع المعنوي الكبير الذي تعيشه المملكة حاليا، والإعلاء من قيمة دعم المنتج السعودي، على خلفية تسمية بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية، يعد بداية متوازنة لمرحلة جديدة، مبينا أن دعم المنتج السعودي يعني دعم الاقتصاد الوطني، وتحقيق التنمية المستدامة، والاستقرار والرفاه الاجتماعي الذي تسانده رؤية 2030 الطموحة».
ولفت إلى أن دعم المنتج الوطني هو واجب على الجميع لمقابلة التحديات والمنافسة على الصدارة، والمساهمة بقوة في تطوير الصناعة الوطنية التي تنتج بسواعد سعودية ودعم منظومتها الاقتصادية.
وحول خطط غرفة مكة المكرمة لدعم وتحفيز المنتج الوطني، أشار كعكي إلى أن مجلس إدارة الغرفة وأمانتها العامة تدخل هذه الفترة بأجندة طموحة ومتكاملة خلال المرحلة المقبلة التجار والصناع والمصدرين السعوديين لصناعة منتج محلي منافس على المستوى العالمي.
من جهته، أوضح الأمين العام للغرفة إبراهيم برديسي أن المنتج السعودي بعلامة «صنع في السعودية» منافس بالفعل خارجيا، وقد أوجد له وبجدارة أسواقا فعلية في الخارج، خاصة خليجيا وعربيا وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط.
ولفت إلى وجود أكثر من 475 مصنعا منتجا في صناعة المنتجات الغذائية والمشروبات في المدن الصناعية المنتشرة على مستوى المملكة، وتصل مصانع المشروبات إلى 88 مصنعا منتجا، مؤكدا أن 40% من سعر المنتج قيمة مضافة للوطن، وزيادة مباشرة في الناتج المحلي الإجمالي، ويقلص قوائم البطالة.
ورأى أن المنتج السعودي نتاج للصناعة التي هي محرك متقدم للتنمية، ومشغل رئيس للشباب والشابات، مبينا أن الغرفة تعمل على دعم القطاع الخاص وتعزيز القدرات التنافسية وتطوير المنتجات والخدمات المحلية وزيادة الفرص الوظيفية وبناء القدرات المحلية، ودعم المنتج السعودي.
وقال «إن الدفع المعنوي الكبير الذي تعيشه المملكة حاليا، والإعلاء من قيمة دعم المنتج السعودي، على خلفية تسمية بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية، يعد بداية متوازنة لمرحلة جديدة، مبينا أن دعم المنتج السعودي يعني دعم الاقتصاد الوطني، وتحقيق التنمية المستدامة، والاستقرار والرفاه الاجتماعي الذي تسانده رؤية 2030 الطموحة».
ولفت إلى أن دعم المنتج الوطني هو واجب على الجميع لمقابلة التحديات والمنافسة على الصدارة، والمساهمة بقوة في تطوير الصناعة الوطنية التي تنتج بسواعد سعودية ودعم منظومتها الاقتصادية.
وحول خطط غرفة مكة المكرمة لدعم وتحفيز المنتج الوطني، أشار كعكي إلى أن مجلس إدارة الغرفة وأمانتها العامة تدخل هذه الفترة بأجندة طموحة ومتكاملة خلال المرحلة المقبلة التجار والصناع والمصدرين السعوديين لصناعة منتج محلي منافس على المستوى العالمي.
من جهته، أوضح الأمين العام للغرفة إبراهيم برديسي أن المنتج السعودي بعلامة «صنع في السعودية» منافس بالفعل خارجيا، وقد أوجد له وبجدارة أسواقا فعلية في الخارج، خاصة خليجيا وعربيا وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط.
ولفت إلى وجود أكثر من 475 مصنعا منتجا في صناعة المنتجات الغذائية والمشروبات في المدن الصناعية المنتشرة على مستوى المملكة، وتصل مصانع المشروبات إلى 88 مصنعا منتجا، مؤكدا أن 40% من سعر المنتج قيمة مضافة للوطن، وزيادة مباشرة في الناتج المحلي الإجمالي، ويقلص قوائم البطالة.
ورأى أن المنتج السعودي نتاج للصناعة التي هي محرك متقدم للتنمية، ومشغل رئيس للشباب والشابات، مبينا أن الغرفة تعمل على دعم القطاع الخاص وتعزيز القدرات التنافسية وتطوير المنتجات والخدمات المحلية وزيادة الفرص الوظيفية وبناء القدرات المحلية، ودعم المنتج السعودي.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا