الاستفزازات الإيرانية تتوالى برفض الإصلاح

12 شرطا حددها بومبيو منذ 21 مايو.. وحكومة الملالي لم تستجب على مدار 14 شهرا
12 شرطا حددها بومبيو منذ 21 مايو.. وحكومة الملالي لم تستجب على مدار 14 شهرا

الجمعة - 12 يوليو 2019

Fri - 12 Jul 2019

أكثر من 14 شهرا والاستفزازات الإيرانية تزداد يوما بعد يوم في منطقة الشرق الأوسط، حيث لم تستجب طهران للشروط الـ12 التي وضعها وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو من أجل العودة إلى طاولة المفاوضات من جديد، وإصلاح العيوب الفجة التي حملتها الصفقة النووية الشاملة التي وقعها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما مع إيران.

تصاعد التوتر دوما منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب انسحاب بلاده من الصفقة النووية، وصولا لتخطي إيران الحد المسموح به في تخصيب اليورانيوم، المعلن عنه في تصريحات متهورة لحكومة الملالي التي انتهكت كل العهود التي قطعتها على نفسها.

«مكة» رصدت أبرز الأحداث وتتبعت الخط الزمني للاستفزازات الإيرانية والتصعيد مع الولايات المتحدة ودول المنطقة.

2018

8 مايو

انسحاب إدارة ترمب من الصفقة النووية الإيرانية، لكن الدول الأخرى الموقعة على الصفقة (فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا وروسيا والصين وإيران) قالت جميعها إنها ستواصل احترام الاتفاقية على الرغم من انسحاب الولايات المتحدة.

21 مايو

حدد وزير الخارجية مايك بومبيو 12 مطلبا لحكومة ترمب، والتي تؤكد على أهداف السياسة لحملة الضغط الأقصى، ودعا إيران إلى تقديم تقرير كامل عن برنامجها النووي، وسحب الدعم عن المجموعات التي تعمل وكالة عنها في المنطقة، وذلك من بين إنذارات عدة أخرى.

7 أغسطس

وضعت إدارة ترمب الجولة الأولى من العقوبات على إيران، والتي تم رفعها في الأصل كجزء من الصفقة النووية، وكانت تستهدف المالية الإيرانية، بهدف الضغط على الاقتصاد.

5 نوفمبر

فرض جولة جديدة من العقوبات على الاقتصاد الإيراني، على وجه التحديد، بما في ذلك قطاعا النفط والبنوك.

2019

8 أبريل

صنفت الولايات المتحدة فيلق الحرس الثوري الإسلامي (IRGC) الإيراني منظمة إرهابية.

2 مايو

أنهت الإدارة الأمريكية التنازلات التي سمحت للدول باستيراد النفط الإيراني. وبدون هذه الإعفاءات يمكن أن تخضع الدول التي اشترت النفط من إيران، بما في ذلك الصين والهند واليابان، للعقوبات الأمريكية.

5 مايو

أعلن مستشار الأمن القومي جون بولتون أنه «استجابة لعدد من الإشارات والتحذيرات المقلقة والمتصاعدة» سترسل الولايات المتحدة حاملة طائرات وطائرات قاذفة إلى الخليج العربي.

وأعلن أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى شن حرب مع إيران، لكنها «مستعدة تماما للرد على أي هجوم».

8 مايو

فرضت إدارة ترمب عقوبات إضافية على إيران، مستهدفة صناعاتها من الصلب والألمنيوم والنحاس.

13 مايو

تعرضت أربعة صهاريج نفط للهجوم في مضيق هرمز، وقال بولتون إن إيران كانت وراء الهجمات على الأرجح، وهو ما تنفيه إيران.

24 مايو

قررت إدارة ترمب إرسال 1500 جندي إضافي وقدرات دفاعية أخرى إلى الشرق الأوسط لمواجهة إيران.

13 يونيو

هجوم على ناقلتي نفط في خليج عمان بالقرب من المكان الذي تعرضت فيه ناقلات النفط الأربع الأخرى لأضرار في الشهر السابق.

17 يونيو

أعلنت إيران أن 10 أيام فقط تفصلها عن تجاوز الحدود التي حددتها الصفقة النووية لمخزوناتها من اليورانيوم منخفض التخصيب. وأعلنت الولايات المتحدة أنها سترسل 1000 جندي إضافي إلى الشرق الأوسط.

20 يونيو

أسقطت القوات الإيرانية طائرة عسكرية أمريكية بلا طيار. وتؤكد كل من إيران والولايات المتحدة حدوث ذلك على الرغم من عدم اتفاقهما على موقع الطائرة.

21 يونيو

غرد ترمب أنه ألغى ضربة ضد إيران في الليلة السابقة، والتي كانت تهدف إلى الانتقام من طهران لإسقاطها الطائرة بدون طيار.

24 يونيو

فرض ترمب عقوبات إضافية على كبار القادة الإيرانيين، ومنهم المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

1 يوليو

قالت طهران إنها ستزيد من مستوى تخصيب اليورانيوم إلى ما يتجاوز 3.67 %، مما يجعله أقرب إلى مستوى صنع الأسلحة.

3 يوليو

أكدت إيران تهديدها بزيادة تخصيب اليورانيوم.

8 يوليو

أعلنت إيران أنها تجاوزت حد التخصيب المسموح به 4.5%

الأكثر قراءة