أعضاء «الفريق المضيف» يتصدون لنشر الحماس حول بطولة آسيا
الأربعاء - 23 يناير 2019
Wed - 23 Jan 2019
أعضاء الفريق المضيف (موقع الاتحاد الآسيوي)
اجتمع 12 طالبا موهوبا من الجامعات الإماراتية، شكلوا أعضاء برنامج «الفريق المضيف» لكأس آسيا الحالية، في منطقة الجمهور على كورنيش أبوظبي، وذلك بعد إكمالهم البرنامج التدريبي مع اللجنة العليا المنظمة للبطولة الذي امتد ثلاثة أشهر.
وكانت رحلة برنامج «الفريق المضيف» قد انطلقت منذ يونيو الماضي في غرفة تغيير الملابس في استاد مدينة زايد الرياضية، بجلسة حوارية ملهمة قادها مقدم البرامج على قناة عين دبي كريس مكاردي، وتواصلت حتى سبتمبر الماضي.
وشارك أعضاء الفريق في مجموعة واسعة من الأنشطة الفعالة لنشر الوعي والحماس حول البطولة في مختلف المجتمعات والثقافات في دولة الإمارات، والتي تنوعت بين تنظيم حضور الفعاليات الثقافية، وورش العمل والأنشطة المجتمعية ودعم جميع أنشطة اللجنة العليا المنظمة، لإبراز روح وشعار البطولة في «جمع قارة آسيا».
وقالت مريم طه من أعضاء الفريق المضيف «شكلت تجربتي مع برنامج الفريق المضيف فرصة لا تعوض ومنحتني كثيرا من الخبرات، من العمل مع القطاعين العام والخاص وخبراء من قطاع الرياضة، إضافة إلى التبادل المعرفي مع زملائي في الفريق، الأمر الذي أسهم في صقل معارفي وخبراتي، لإثراء حياتي المهنية».
وأضافت «تعد مشاركتي في البرنامج والبطولة الأكبر في تاريخ دولة الإمارات بمثابة وسام فخر، وأتذكر الكلمات الملهمة لكريس مكاردي في بداية تجمعنا في يونيو العام الماضي، حينما ذكرنا أن كل فرد فينا يمكنه أن يترك أثرا بالغا في سبيل إنجاح الحدث وجعله الأبرز على الإطلاق».
يذكر أن برنامج «الفريق المضيف» قد صمم من قبل اللجنة العليا المنظمة لكأس آسيا، للإسهام في دعم تطلعات المواهب الطلابية في الدولة ورعايتها، من خلال الفرصة المتاحة في هذا الحدث الرياضي الكبير.
وكانت رحلة برنامج «الفريق المضيف» قد انطلقت منذ يونيو الماضي في غرفة تغيير الملابس في استاد مدينة زايد الرياضية، بجلسة حوارية ملهمة قادها مقدم البرامج على قناة عين دبي كريس مكاردي، وتواصلت حتى سبتمبر الماضي.
وشارك أعضاء الفريق في مجموعة واسعة من الأنشطة الفعالة لنشر الوعي والحماس حول البطولة في مختلف المجتمعات والثقافات في دولة الإمارات، والتي تنوعت بين تنظيم حضور الفعاليات الثقافية، وورش العمل والأنشطة المجتمعية ودعم جميع أنشطة اللجنة العليا المنظمة، لإبراز روح وشعار البطولة في «جمع قارة آسيا».
وقالت مريم طه من أعضاء الفريق المضيف «شكلت تجربتي مع برنامج الفريق المضيف فرصة لا تعوض ومنحتني كثيرا من الخبرات، من العمل مع القطاعين العام والخاص وخبراء من قطاع الرياضة، إضافة إلى التبادل المعرفي مع زملائي في الفريق، الأمر الذي أسهم في صقل معارفي وخبراتي، لإثراء حياتي المهنية».
وأضافت «تعد مشاركتي في البرنامج والبطولة الأكبر في تاريخ دولة الإمارات بمثابة وسام فخر، وأتذكر الكلمات الملهمة لكريس مكاردي في بداية تجمعنا في يونيو العام الماضي، حينما ذكرنا أن كل فرد فينا يمكنه أن يترك أثرا بالغا في سبيل إنجاح الحدث وجعله الأبرز على الإطلاق».
يذكر أن برنامج «الفريق المضيف» قد صمم من قبل اللجنة العليا المنظمة لكأس آسيا، للإسهام في دعم تطلعات المواهب الطلابية في الدولة ورعايتها، من خلال الفرصة المتاحة في هذا الحدث الرياضي الكبير.
