10 أدباء سعوديين أسهموا في إثراء الثقافة بعد جيل الرواد

رصد الكاتب فاروق صالح باسلامة 51 أديبا سعوديا، كان لهم عطاء ثقافي في المرحلة التي تلت جيل الرواد

رصد الكاتب فاروق صالح باسلامة 51 أديبا سعوديا، كان لهم عطاء ثقافي في المرحلة التي تلت جيل الرواد

الاحد - 01 نوفمبر 2015

Sun - 01 Nov 2015

رصد الكاتب فاروق صالح باسلامة 51 أديبا سعوديا، كان لهم عطاء ثقافي في المرحلة التي تلت جيل الرواد.

وقدم لهم في كتابه "أدباء ما بعد الرواد في المملكة العربية السعودية" الصادر عن دار الحرف العربي، فكتب "نحن أمام جيل من الأدباء والمثقفين الذين يحسب لهم الفضل في تسيير حركة الثقافة"، ومنهم هؤلاء العشرة، وإن لم يكونوا هم فقط الأهم:

1
عبدالفتاح أبومدين
- ولد في المدينة المنورة.

- بدأ حياته كاتبا للمقالة في صحيفة المدينة.

- اشتغل بالصحافة والنقد حتى رأس تحرير صحيفة صوت الحجاز.

- رصد إنتاج جيل الرواد السعوديين.

- اهتم بتجارب كتاب وشعراء عرب.

- أصدر سلسلة الأضواء بمشاركة محمد سعيد باعشن.

- شغل منصب رئيس أدبي جدة.

- له إسهامات ثقافية متنوعة، منها إصدار عدد من الدوريات وتأسيس مجلة الرائد الثقافية.

من مؤلفاته:
ـ أمواج وأثباج.

- في معترك الحياة.

- وتلك الأيام.

- حكاية الفتى مفتاح.


2
إبراهيم الناصر
ولد في الرياض 1930.

- يعد رائد الرواية السعودية الحديثة.

- تميزت حياته العملية بالتنقل في عدد من الوظائف الحكومية والخاصة.

- امتزجت سيرته بالغربة والسفر والارتحال والاغتراب المكاني والزماني.

- تخصص في كتابة الرواية والقصص وأسهم في التأسيس النوعي للكتابة الروائية السعودية.

من مؤلفاته:
- أمهاتنا والنضال.

- ثقب في رداء الليل.

- أرض بلا مطر.

- سفينة الموتى.


3
عابد خزندار
- ولد بمكة في 1935.

- ناقد حداثي ومترجم.

- كاتب إصلاحي اجتماعي.

- يمتلك ذوقا ثقافيا عاليا، نظرا لاطلاعه على الأدب والفن العربي والغربي.

- له زاوية شهيرة بعنوان نثار.

من مؤلفاته:
- معنى المعنى وحقيقة الحقيقة.

- مستقبل الشعر موت الشعر.

- قراءة في كتاب الحب.

- حديث الحداثة.


4
علي العمير
- ولد في جازان 1938.

- كاتب وناقد.

- عمل مديرا للتحرير لصحيفة البلاد.

- يجنح إلى النقد والمناوشات مع الأدباء السعوديين والعرب.

- طرح قضية النقد العربي ومحنة المفكر العربي.

- أسس دار العمير الثقافية للنشر.

من مؤلفاته:
- حصاد الكتب.

- أدب وأدباء.

- على الماشي.

- مناوشات أدبية.


5
عبدالله الجفري
- ولد في مكة في 1939.

- عمل سكرتيرا في الصحف المحلية كالبلاد وعكاظ والمدينة.

- أشرف على الصفحات الثقافية.

- ترأس تحرير عدد من الصحف.

- نشر قصصه منذ السبعينات وتعد متقدمة فنيا.

- تميز بالتطوير والابتكار في تقنيات الكتابة.

من رواياته:
- أنفاس على جدار القلب.

- تلك الليلة.

- جزء من حلم.

- زمن يليق بنا.


6
عبدالله نور
- ولد بمكة في 1940.

- عمل مديرا لتحرير مجلة اليمامة.

- أدار تحرير جريدة الرياض.

- كتب في النقد الروائي والتراث.

- كتب سلسلة روايات قصصية.

- عرف بانفتاحه على تيارات الفنون العالمية.

- يعد من الشعراء الصعاليك.

- له زاوية لهاث الشمس المتميزة بأسلوبها الأدبي الرفيع.

من مؤلفاته:
- قبيلة عنيزة قبل الإسلام.

- إيقاع التفعيلة.

- بذور الثعبان الضوئية.

- لهاث الشمس.


7
ثريا قابل
- ولدت في جدة في 1940.

- شاعرة مؤثرة في الثقافة السعودية.

- كتبت شعرها الفصيح والعامي في مختلف الصحف.

- ترأست تحرير القسم النسائي في جريدة البلاد.

- كتبت في زاوية عنوانها "منبري".

- أسهمت في إثراء فن الغناء من خلال قصائدها التي غناها فوزي محسون ومحمد سندي وطلال مداح ومحمد عبده.

مؤلفاتها:
- ديوان الأوزان الباكية.


8
أبوعبدالرحمن بن عقيل الظاهري
- ولد في مدينة شقراء في 1942.

- أديب ومفكر وباحث ولغوي من طراز فريد.

- رأس تحرير مجلة التوباد.

- له كتابات ونظرات في التفسير القرآني والبيان النبوي.

- له مقالات في الأدب والشعر والفلسفة اللغوية والفكرية.

- اشتهر برنامجه الإذاعي تفسير التفاسير وبرنامجه دخيل وأصيل.

من مؤلفاته:
- النغم الذي أحببت.

- الالتزام والشرط الجمالي.

- العقل اللغوي.

- نظرات لاهفة.


9
إياد مدني
- ولد بالمدينة المنورة في 1945.

- صحفي ومترجم.

- كان له عمود في جريدة المدينة بعنوان "دقيقة من فضلك".

- عمل مديرا لمؤسسة عكاظ، ثم عضوا بمجلس الشورى، ثم وزيرا للحج، ووزيرا للثقافة والإعلام.

- طور العمل الثقافي والإعلامي.

- طور برج التلفزيون واستديوهات الإذاعة.

- طرح أفكارا تتسم بالأصالة والمعاصرة في كتابه "سن الزرافة"، وضع فيه نظاما ثقافيا عربيا.

من مؤلفاته:
- خواطر من السعودية ـ باللغة الإنجليزية.

- كتاب التحدي السعودي.

- سن الزرافة.


10
مريم بغدادي
- ولدت بمكة المكرمة.

- نالت الدكتوراه من السوربون في 1972.

- شاعرة تألقت في السبعينات والثمانينات.

- أثارت بشعرها الكثير من الأدباء وعلى رأسهم عبدالفتاح أبومدين.

من مؤلفاتها:
- ديوان عواطف إنسانية.

- المدخل في دراسة الأدب.

- شعراء التوربادور.

- الدلالة بين الرثاء والغزل.