نصيحة لقائدات المركبات بضبط النفس
السبت / 4 / رمضان / 1439 هـ - 01:15 - السبت 19 مايو 2018 01:15
دعا مسؤول بالجمعية السعودية للسلامة المرورية السيدات إلى اتباع 7 نصائح قبل قيادة المركبات، في مقدمتها التحلي بضبط النفس والتحكم في الغضب.
وذكر مدير الجمعية بالمنطقة الغربية الدكتور علي مليباري هاتفيا لـ «مكة» أن تجربة قيادة المرأة للسيارة في الشارع السعودي شوال المقبل ستكون حدثا لافتا على المستويين المحلي والعالمي.
وأوضح أن ذلك يستوجب معه أن تكسب المرأة السعودية الرهان، وتقدم النموذج الأمثل تجاه هذه الثقة الممنوحة لها، مضيفا «على شريكاتنا في الطريق، التحلي بروح اليقظة والانتباه بشكل تام، بحيث لا ينصرفن إلى أي مؤثر خارج السيارة أو داخلها، مهما كانت درجة التأثير، لأن أول عتبات القيادة السليمة أن يصرف قائد المركبة أو قائدتها جل انتباهه للطريق، إضافة للتأكد من سلامة المركبة، والتأكد من كل متطلبات القيادة السليمة وفق ما تعرفن عليه في مدرسة القيادة وضرورة حمل كافة المستندات والأوراق المتعلقة بالمركبة ومن تقودها».
ونوه إلى أن هذه التجربة ستكون لها إسقاطات عديدة، ومهما كانت درجة الوعي لدى قطاع عريض من المجتمع، لابد أن هناك فئة ستحاول أن تستغل هذا الوضع بشكل استفزازي، بما قد يؤثر سلبا على من يقدن السيارات، ما يتوجب عليهن أن يضعن ذلك في حسبانهن، ويتدربن على امتصاص الصدمات والمؤثرات الخارجية مهما كانت درجة تأثيرها، ومع مرور الوقت وترسيخ أقدام التجربة في المجتمع سيكون ذلك أمرا من الماضي، مشيرا إلى أن هذا فقط سيكون في البدايات وما يصحبها من مظاهر التعثر، والمخالفات المتوقعة، والتي سيكون الانتباه أحد العوامل المهمة في الحد من حدوثها.
وأوضح أن الجمعية تقدم ثلاث دورات ستكون نظرية وستتخللها برامج فيديو وتدريبات داخل الفصل، أما التطبيقات العملية والميدانية على القيادة فستكون في مدارس تعليم القيادة المصرحة من إدارة المرور.
وبين أن الدورات موجهة لكافة الفئات العمرية للمجتمع (رجالا وسيدات) بعد السن القانوني المسموح به لاستخدام المركبات وهو 18 سنة.
دورات تقدمها الجمعية للسيدات
وذكر مدير الجمعية بالمنطقة الغربية الدكتور علي مليباري هاتفيا لـ «مكة» أن تجربة قيادة المرأة للسيارة في الشارع السعودي شوال المقبل ستكون حدثا لافتا على المستويين المحلي والعالمي.
وأوضح أن ذلك يستوجب معه أن تكسب المرأة السعودية الرهان، وتقدم النموذج الأمثل تجاه هذه الثقة الممنوحة لها، مضيفا «على شريكاتنا في الطريق، التحلي بروح اليقظة والانتباه بشكل تام، بحيث لا ينصرفن إلى أي مؤثر خارج السيارة أو داخلها، مهما كانت درجة التأثير، لأن أول عتبات القيادة السليمة أن يصرف قائد المركبة أو قائدتها جل انتباهه للطريق، إضافة للتأكد من سلامة المركبة، والتأكد من كل متطلبات القيادة السليمة وفق ما تعرفن عليه في مدرسة القيادة وضرورة حمل كافة المستندات والأوراق المتعلقة بالمركبة ومن تقودها».
ونوه إلى أن هذه التجربة ستكون لها إسقاطات عديدة، ومهما كانت درجة الوعي لدى قطاع عريض من المجتمع، لابد أن هناك فئة ستحاول أن تستغل هذا الوضع بشكل استفزازي، بما قد يؤثر سلبا على من يقدن السيارات، ما يتوجب عليهن أن يضعن ذلك في حسبانهن، ويتدربن على امتصاص الصدمات والمؤثرات الخارجية مهما كانت درجة تأثيرها، ومع مرور الوقت وترسيخ أقدام التجربة في المجتمع سيكون ذلك أمرا من الماضي، مشيرا إلى أن هذا فقط سيكون في البدايات وما يصحبها من مظاهر التعثر، والمخالفات المتوقعة، والتي سيكون الانتباه أحد العوامل المهمة في الحد من حدوثها.
وأوضح أن الجمعية تقدم ثلاث دورات ستكون نظرية وستتخللها برامج فيديو وتدريبات داخل الفصل، أما التطبيقات العملية والميدانية على القيادة فستكون في مدارس تعليم القيادة المصرحة من إدارة المرور.
وبين أن الدورات موجهة لكافة الفئات العمرية للمجتمع (رجالا وسيدات) بعد السن القانوني المسموح به لاستخدام المركبات وهو 18 سنة.
دورات تقدمها الجمعية للسيدات
- إعداد مدربة في السلامة المرورية
- أخلاقيات القيادة على الطريق
- مهارات القيادة الوقائية
- التأكد من سلامة المركبة
- التحلي بروح اليقظة والانتباه
- التأكد من متطلبات القيادة السليمة
- التحكم في السرعة المطلوبة بالطريق
- الانصياع لرجل المرور وتعليماته
- حمل كافة المستندات والأوراق القانونية المتعلقة بالمركبة
- التدرب على امتصاص الصدمات والمؤثرات الخارجية