أشبال ابن المقرب العيوني يوقظونه من جديد
الجمعة / 3 / رمضان / 1439 هـ - 22:15 - الجمعة 18 مايو 2018 22:15
حينما افتتح رئيس نادي الأحساء الأدبي الدكتور ظافر الشهري ركن الأديب الصغير والمثقف الواعد في مقر النادي مساء أمس الأول، كان الأطفال يقرؤون أبياتا للشاعر علي بن المقرب العيوني الأحسائي، وما دروا أنهم عادوا بالزمن لأكثر من 800 عام، وكان الهدف جليا أن يرتبط الأحفاد بمن سبقوهم على هذه الأرض، وأن سلالة طرفة بن العبد لا تزال بخير.
وقال الدكتور الشهري إن الاهتمام بالطفل واحتياجاته الفكرية والثقافية أساس مهم في رؤية ورسالة النادي المستقبلية، ونحن نعول على أطفالنا كثيرا كسواعد مستقبلية متينة لرفعة هذا الوطن وازدهاره، ومن هذا المنبر الإعلامي الوطني ننمي أفكارهم وقيمهم للأجمل والأفضل.
المشرفة على الركن تهاني الصبيح أوضحت أن الركن رسالة إلى عقل الطفل وميوله، وأن النادي مستعد لاستقباله واحتضان إبداعاته بطريقة مدروسة وممهدة بإتقان، مع وضع خطة مستقبلية لأيام وساعات الرعاية والتثقيف وجدولتها بمجموعة من الموضوعات المهمة.
وقالت الأخصائية النفسية بمستشفى الموسى فاطمة العلي إن الميل للقراءة ثقافة يمكن غرسها في أي طفل عن طريق نشر المشاهد المشبعة بالكتب والمكتبات، ويمكن خلق هذه البيئة بإبراز مفهوم ركن القراءة كما حدث اليوم في النادي، فهي محاولة جادة لإحداث نقلة في وعي الأفراد والمجتمع.
يذكر أن الركن اشتمل على جميع مطبوعات النادي من قصص ودواوين شعرية خاصة بالأطفال، سعيا لتدعيم جانب القراءة والاطلاع لدى الأطفال، وسوف تكون هناك خطة واسعة لبرنامج صيفي متكامل يهتم بثقافة الطفل فيه.
وقال الدكتور الشهري إن الاهتمام بالطفل واحتياجاته الفكرية والثقافية أساس مهم في رؤية ورسالة النادي المستقبلية، ونحن نعول على أطفالنا كثيرا كسواعد مستقبلية متينة لرفعة هذا الوطن وازدهاره، ومن هذا المنبر الإعلامي الوطني ننمي أفكارهم وقيمهم للأجمل والأفضل.
المشرفة على الركن تهاني الصبيح أوضحت أن الركن رسالة إلى عقل الطفل وميوله، وأن النادي مستعد لاستقباله واحتضان إبداعاته بطريقة مدروسة وممهدة بإتقان، مع وضع خطة مستقبلية لأيام وساعات الرعاية والتثقيف وجدولتها بمجموعة من الموضوعات المهمة.
وقالت الأخصائية النفسية بمستشفى الموسى فاطمة العلي إن الميل للقراءة ثقافة يمكن غرسها في أي طفل عن طريق نشر المشاهد المشبعة بالكتب والمكتبات، ويمكن خلق هذه البيئة بإبراز مفهوم ركن القراءة كما حدث اليوم في النادي، فهي محاولة جادة لإحداث نقلة في وعي الأفراد والمجتمع.
يذكر أن الركن اشتمل على جميع مطبوعات النادي من قصص ودواوين شعرية خاصة بالأطفال، سعيا لتدعيم جانب القراءة والاطلاع لدى الأطفال، وسوف تكون هناك خطة واسعة لبرنامج صيفي متكامل يهتم بثقافة الطفل فيه.