10 وصايا لقراءة لوحة فنية
الاثنين / 28 / شعبان / 1439 هـ - 06:30 - الاثنين 14 مايو 2018 06:30
طريقة قراءة لوحة فنية هي فن أيضا، ولا بد أن الفن يلمسنا من الداخل، لذلك هناك خطوات، أصول، وأسس لقراءة الأعمال الفنية، وهي:
1 أعط اللوحة فرصة: إن الانطباع الأول بالنسبة في هذه الحالة قد لا يشكل أهمية عظمى، لأنك وبكل بساطة كلما تعمقت في النظر أمعنت في التفاصيل، أثرت بداخلك تساؤلات عدة، عندها فقط أنت تقف في المكان الصحيح.
2 مفهوم الجمال: عليك أن تحيل ذائقتك الفنية إلى الوراء قليلا، لأن اللوحة ليس الهدف منها أن تثير إعجابك، ولكن الأكيد أنها كي تحقق هدفها عليها أن تثير فضولك.
3 قصة اللوحة: بحسب الحبكة الفنية في الرسم واللوحة في العموم، قد تظهر القصة جلية للأعين، فبعضها قد يحاكي أشخاصا بعينهم، قصصا تاريخية، حيوانات، مشاهد طبيعية، كل هذه الأمور ستكتشفها على مهل.
4 الغموض: عندما تظهر اللوحة بشكل مبهم، بلا عنوان يذكر أو تفصيل لمجسم ما، وتبدو كبركة من الألوان، تدرج أو نزيف، ربما يود الفنان في هذه اللحظة أن يستفز عواطفك لأقصاها.
5 المصادر، أدلة: معلومات العمل، المتحف الذي عرض فيه، أو المزاد الذي بيع فيه، كل هذه المصادر ستساهم في اتضاح الصورة لديك ومدى جودتها وشرحها.
6 البحث الشخصي: تستطيع استخدام محركات البحث باستخدامك لاسم اللوحة، أو الفنان، حتى تصل إلى التفاصيل الخاصة والنفسية بالعمل وصولا لصانعه.
7 افترض: استخدم خيالك في البحث عن إجابات أسئلة الوهلة الأولى، افترض مشاعر، أحداثا وشخصيات، لأن مرونة خيالك ستساعدك في قراءة واستيعاب العمل بشكل كامل وجميل ومثر.
8 اتجاهات ومدارس: في بعض الأعمال، معرفة المدرسة التي ينتمي إليها الفنان 'صانع اللوحة' تسهم في تقريب معنى اللوحة.
9 تحقيق المعنى: ستجد تلقائيا أنك وصلت لتحليل الرموز الخفية قبل الجلي منها، لأنك بدأت باتخاذ البعد النفسي الذي حققته اللوحة، منفصلا عن أفكارك ومشاعرك ومفاهيمك الخاصة.
10 وصية في التأمل: يستطيع الفن لمس أعماقك، كشفك أمام نفسك، إذا تركت للدهشة طريقها وتابعت السير خلف غوايتها.
1 أعط اللوحة فرصة: إن الانطباع الأول بالنسبة في هذه الحالة قد لا يشكل أهمية عظمى، لأنك وبكل بساطة كلما تعمقت في النظر أمعنت في التفاصيل، أثرت بداخلك تساؤلات عدة، عندها فقط أنت تقف في المكان الصحيح.
2 مفهوم الجمال: عليك أن تحيل ذائقتك الفنية إلى الوراء قليلا، لأن اللوحة ليس الهدف منها أن تثير إعجابك، ولكن الأكيد أنها كي تحقق هدفها عليها أن تثير فضولك.
3 قصة اللوحة: بحسب الحبكة الفنية في الرسم واللوحة في العموم، قد تظهر القصة جلية للأعين، فبعضها قد يحاكي أشخاصا بعينهم، قصصا تاريخية، حيوانات، مشاهد طبيعية، كل هذه الأمور ستكتشفها على مهل.
4 الغموض: عندما تظهر اللوحة بشكل مبهم، بلا عنوان يذكر أو تفصيل لمجسم ما، وتبدو كبركة من الألوان، تدرج أو نزيف، ربما يود الفنان في هذه اللحظة أن يستفز عواطفك لأقصاها.
5 المصادر، أدلة: معلومات العمل، المتحف الذي عرض فيه، أو المزاد الذي بيع فيه، كل هذه المصادر ستساهم في اتضاح الصورة لديك ومدى جودتها وشرحها.
6 البحث الشخصي: تستطيع استخدام محركات البحث باستخدامك لاسم اللوحة، أو الفنان، حتى تصل إلى التفاصيل الخاصة والنفسية بالعمل وصولا لصانعه.
7 افترض: استخدم خيالك في البحث عن إجابات أسئلة الوهلة الأولى، افترض مشاعر، أحداثا وشخصيات، لأن مرونة خيالك ستساعدك في قراءة واستيعاب العمل بشكل كامل وجميل ومثر.
8 اتجاهات ومدارس: في بعض الأعمال، معرفة المدرسة التي ينتمي إليها الفنان 'صانع اللوحة' تسهم في تقريب معنى اللوحة.
9 تحقيق المعنى: ستجد تلقائيا أنك وصلت لتحليل الرموز الخفية قبل الجلي منها، لأنك بدأت باتخاذ البعد النفسي الذي حققته اللوحة، منفصلا عن أفكارك ومشاعرك ومفاهيمك الخاصة.
10 وصية في التأمل: يستطيع الفن لمس أعماقك، كشفك أمام نفسك، إذا تركت للدهشة طريقها وتابعت السير خلف غوايتها.