كسر عظم الأضحية نذير سوء

توارثت الأجيال في عسير أسطورة قديمة متعلقة بالأضحية وطريقة ذبحها في عيد الأضحى المبارك، بحظر كسر عظم الأضحية لأن ذلك يجلب سوء الحظ

u062eu0631u0627u0641 u0641u064a u0625u062du062fu0649 u0627u0644u0645u0632u0627u0631u0639 (u0645u0643u0629)

توارثت الأجيال في عسير أسطورة قديمة متعلقة بالأضحية وطريقة ذبحها في عيد الأضحى المبارك، بحظر كسر عظم الأضحية لأن ذلك يجلب سوء الحظ. وعلى الرغم من أن الأسطورة قديمة وذهبت مع الأجيال الماضية، إلا أن أصداءها لا تزال موجودة في عيد الأضحى، وإن كانت كنوع من الدعابة والمزاح فحسب. وتقول الأسطورة «لا يذبح الأضحية إلا من كان حاذقا بالذبح والجزارة، فيقطع الذبيحة دون المساس بعظمها، وتجزئة الذبيحة من خلال المفاصل دون كسر أي عظم فيها. كما أن ربة المنزل تراعي قديما عدم كسر العظم نهائيا عند طهي اللحم، وكذلك من يتناول الطعام من الضيوف أو الأسرة، فإنه يمنع منعا باتا كسر عظم الأضحية، وينهر من يحاول ذلك بشدة على اعتبار أنه يتسبب في جلب الحظ السيئ.