ظاهرة الاحتراق النفسي
جراف مشهد...................................................
الجمعة / 25 / شعبان / 1439 هـ - 20:00 - الجمعة 11 مايو 2018 20:00
تحت وطأة ضغوط الحياة، ومثل أي مساحة شاسعة قابلة للاحتراق، نحترق. النيران تصيبنا بحالة من الإجهاد العام، تمتد لكل مجالات الحياة، فضلا عن فقدان الأمل والانهزام. إنها ظاهرة 'الاحتراق النفسي'.
ويعد المحلل النفسي الأمريكي 'Herbert Freudenberger'، أول من أدخل مصطلح الاحتراق النفسي 'burnout' إلى حيز الاستخدام الأكاديمي، كما طورت هذه المفاهيم أستاذة علم النفس 'Maslach' حسب ما ورد في أكاديمية علم النفس.
وتظهر هذه العلامات على من أصيب بهذا المرض:
1 فقدان القدرة على الإنتاجية أو أداء المهام اليومية المطلوبة.
2 الشعور بالعجز واليأس وعدم الجدوى من أي شيء.
3 عدم القدرة على مواجهة العالم بشكل يومي.
4 طاقة مستنزفة طوال الوقت.
5 لا عزيمة ولا إصرار، وفقدان الدافع.
6 معرض للمرض بشكل مستمر على المدى الطويل.
7 الرغبة المتزايدة في العزلة.
8 الإحساس بالفشل هو الأقوى حضورا من بين كل العواطف.
9 نوبات الشك، السلبية، فقدان الراحة، قلة النوم. كل هذه علامات تزيد من الاشتعال.
10 تكون هذه العلامات خفية في بداية الأمر، إلا أنها على المدى الطويل ستصبح خطيرة جدا.
نعم، يمكن التجاوز، ولكن أولا: لا بد من الاعتراف بالمشكلة، ومعرفة كل الضغوطات والمنغصات التي يواجهها الفرد في حياته اليومية. أما أهم العوامل التي تساعد على التخفيف من هذه المشكلة، فهي:
1 قبل كل شيء وأي شيء، أعط نفسك حقها.
2 إقامة علاقات متوازنة مع الأشخاص من خارج محيط أسرتك وعملك.
3 الرغبة باستعادة التوازن الداخلي، باعتبار المصالح الشخصية أول الخيارات وأهمها.
4 في وقت راحتك، استرح وحسب.
5 لا تشعل فتيل البحث عن المستحيل كي لا ينهار سقف طموحاتك عليك.
6 عند البحث عن الذات، الأهداف والرؤى البعيدة المدى، فلتفعل ذلك برفق وترو.
7 لا تفعل الأشياء رغما عنك.
8 الإجازات وإن كانت قصيرة إلا أنها ضرورية.
9 اطلب المساعدة.
10 انتبه: لا تتجاهل حرائقك، بادر بإطفائها على الفور.
ويعد المحلل النفسي الأمريكي 'Herbert Freudenberger'، أول من أدخل مصطلح الاحتراق النفسي 'burnout' إلى حيز الاستخدام الأكاديمي، كما طورت هذه المفاهيم أستاذة علم النفس 'Maslach' حسب ما ورد في أكاديمية علم النفس.
وتظهر هذه العلامات على من أصيب بهذا المرض:
1 فقدان القدرة على الإنتاجية أو أداء المهام اليومية المطلوبة.
2 الشعور بالعجز واليأس وعدم الجدوى من أي شيء.
3 عدم القدرة على مواجهة العالم بشكل يومي.
4 طاقة مستنزفة طوال الوقت.
5 لا عزيمة ولا إصرار، وفقدان الدافع.
6 معرض للمرض بشكل مستمر على المدى الطويل.
7 الرغبة المتزايدة في العزلة.
8 الإحساس بالفشل هو الأقوى حضورا من بين كل العواطف.
9 نوبات الشك، السلبية، فقدان الراحة، قلة النوم. كل هذه علامات تزيد من الاشتعال.
10 تكون هذه العلامات خفية في بداية الأمر، إلا أنها على المدى الطويل ستصبح خطيرة جدا.
نعم، يمكن التجاوز، ولكن أولا: لا بد من الاعتراف بالمشكلة، ومعرفة كل الضغوطات والمنغصات التي يواجهها الفرد في حياته اليومية. أما أهم العوامل التي تساعد على التخفيف من هذه المشكلة، فهي:
1 قبل كل شيء وأي شيء، أعط نفسك حقها.
2 إقامة علاقات متوازنة مع الأشخاص من خارج محيط أسرتك وعملك.
3 الرغبة باستعادة التوازن الداخلي، باعتبار المصالح الشخصية أول الخيارات وأهمها.
4 في وقت راحتك، استرح وحسب.
5 لا تشعل فتيل البحث عن المستحيل كي لا ينهار سقف طموحاتك عليك.
6 عند البحث عن الذات، الأهداف والرؤى البعيدة المدى، فلتفعل ذلك برفق وترو.
7 لا تفعل الأشياء رغما عنك.
8 الإجازات وإن كانت قصيرة إلا أنها ضرورية.
9 اطلب المساعدة.
10 انتبه: لا تتجاهل حرائقك، بادر بإطفائها على الفور.