العثور على حطام سفينتين أثناء البحث عن الطائرة الماليزية
الجمعة / 18 / شعبان / 1439 هـ - 21:00 - الجمعة 4 مايو 2018 21:00
قال متحف «ويسترن أستراليا ميوزيم» إن عملية البحث غير الناجحة عن طائرة الخطوط الجوية الماليزية (الرحلة إم إتش 370)، أسفرت عن العثور على حطام سفينتين تعودان للقرن الـ19.
وبحسب المتحف جرى اكتشاف الحطامين عام 2015 على بعد نحو ألفين و300 كلم قبالة ساحل أستراليا خلال عملية البحث الأولى عن الطائرة المفقودة، وهي من طراز «بوينج 777»، والتي اختفت وعلى متنها 239 شخصا في الثامن من مارس 2014 بينما كانت في مسارها من كوالالمبور إلى بكين.
وذكر المتحف أن حطام السفينتين تم تحديده على شكل سفينتين شراعيتين تجاريتين تعودان للقرن الـ19.
وقال روس إندرسون المسؤول عن الآثار البحرية بالمتحف في بيان مساء أمس الأول: عثر على حطامين على عمق يتراوح بين 3700 و3900 متر، على بعد نحو 36 كلم عن بعضهما.
ومن المرجح أن كلا منهما كانت تحمل طاقما يتراوح عدد أفراده بين 15 و30 رجلا.
وقال إن السفينة الشراعية الخشبية التي يتراوح وزنها ما بين 225 و800 طن بدت في حالة متردية تماما، ولم يتبق منها سوى شحنات الفحم وبعض الأشياء المعدنية.
أما الحطام الثاني فكان لسفينة شراعية من الحديد تحتوي على طابقين على الأقل، ويتراوح وزنها بين 1000 و1500 طن، وبدا أكثر تماسكا، حيث لا يزال هيكل السفينة مرئيا وفي وضع مستقيم في قاع البحر.
وبحسب المتحف جرى اكتشاف الحطامين عام 2015 على بعد نحو ألفين و300 كلم قبالة ساحل أستراليا خلال عملية البحث الأولى عن الطائرة المفقودة، وهي من طراز «بوينج 777»، والتي اختفت وعلى متنها 239 شخصا في الثامن من مارس 2014 بينما كانت في مسارها من كوالالمبور إلى بكين.
وذكر المتحف أن حطام السفينتين تم تحديده على شكل سفينتين شراعيتين تجاريتين تعودان للقرن الـ19.
وقال روس إندرسون المسؤول عن الآثار البحرية بالمتحف في بيان مساء أمس الأول: عثر على حطامين على عمق يتراوح بين 3700 و3900 متر، على بعد نحو 36 كلم عن بعضهما.
ومن المرجح أن كلا منهما كانت تحمل طاقما يتراوح عدد أفراده بين 15 و30 رجلا.
وقال إن السفينة الشراعية الخشبية التي يتراوح وزنها ما بين 225 و800 طن بدت في حالة متردية تماما، ولم يتبق منها سوى شحنات الفحم وبعض الأشياء المعدنية.
أما الحطام الثاني فكان لسفينة شراعية من الحديد تحتوي على طابقين على الأقل، ويتراوح وزنها بين 1000 و1500 طن، وبدا أكثر تماسكا، حيث لا يزال هيكل السفينة مرئيا وفي وضع مستقيم في قاع البحر.