10 أسرار لتحدث الإنجليزية بطلاقة
الخميس / 17 / شعبان / 1439 هـ - 19:30 - الخميس 3 مايو 2018 19:30
تحسين التحدث باللغة الإنجليزية هو الهدف الأول لغير الناطقين بها، ويتطلب ذلك القدرة على إتقان مهارات عدة في الوقت نفسه، بما في ذلك اختيار المفردات المناسبة واستخدام القواعد النحوية الصحيحة، ومن ثم اختيار نبرة الصوت لتوصيل المعنى المطلوب من الكلام. وبجانب الممارسة المستمرة هناك أسرار يمكن من خلالها تحقيق الأهداف المطلوبة في التحدث بالإنجليزية، منها:
1 الاستماع: يعد الاستماع أول طريق لاكتساب أي لغة، وبالاستماع إلى محطات الراديو أو برامج التلفزيون الإنجليزية يمكن اكتساب لهجة وإيقاع اللغة بشكل طبيعي.
2 التفاعل: تمتاز المحادثات بكونها تفاعلية مع الأشخاص الآخرين، وينطوي ذلك على الاستماع إليهم واستخدام المفردات التي تشير إلى الإنصات إليهم والاهتمام بحديثهم.
3 التفكير بالإنجليزية: يساعد التحدث إلى الذات ذهنيا بالإنجليزية في التمرن على كيفية استخدام اللغة في جميع الأوقات ومختلف المواقف، مثل العمل أو المنزل أو الدراسة.
4 انتهاز الفرص: ينصح دائما بالبحث عن أي فرصة للتحدث بالإنجليزية، على سبيل المثال إرشاد شخص تائه أو إجراء محادثة عابرة أثناء الانتظار.
5 الخروج عن الكتب المدرسية: يمتلك الكثيرون المعرفة الكافية بقواعد ومفردات اللغة الإنجليزية الأساسية ولكنهم يفتقرون إلى مهارة التحدث بها، لذا فإن التحدث يكمن في القدرة على محاكاة الناطقين بها بعيدا عن الكتب التعليمية.
6 الشجاعة: تساهم الشجاعة وعدم الخوف من ارتكاب الأخطاء أو الزلات في التخلص من الإحباط والرغبة في إجراء المزيد من المحادثات للتعلم من تلك الأخطاء.
7 التسجيل: يمكن تخصيص مذكرة صوتية لتسجيل الأحداث اليومية باللغة الإنجليزية ومن ثم الاستماع إليها بنهاية اليوم لمعرفة مدى التقدم في اللغة، وتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تمرن أكثر.
8 لغة الجسد: يعتبر التواصل غير اللفظي مهم جدا في الحوارات للناطقين باللغة الإنجليزية، فيجب أن تعكس لغة الجسد الاهتمام بما يقوله الآخر، بما في ذلك الإيماءات وتعبيرات الوجه وطريقة الوقوف أو الجلوس.
9 صديق ناطق باللغة الإنجليزية: سهلت منصات التواصل الاجتماعي من اكتساب صداقات من دول أخرى، الأمر الذي سيساهم في التعرف على مختلف اللهجات الإنجليزية وتنمية المفردات.
10 إعادة الصياغة: تشكل المفردات أكبر عقبة أمام الراغبين بالتحدث بالإنجليزية نظرا لرغبتهم بإنشاء جمل إنجليزية سليمة إلا أن إعادة الصياغة وقول الكلام بمفردات بديلة سينقلان الرسالة نفسها بأسلوب أكثر مرونة.
1 الاستماع: يعد الاستماع أول طريق لاكتساب أي لغة، وبالاستماع إلى محطات الراديو أو برامج التلفزيون الإنجليزية يمكن اكتساب لهجة وإيقاع اللغة بشكل طبيعي.
2 التفاعل: تمتاز المحادثات بكونها تفاعلية مع الأشخاص الآخرين، وينطوي ذلك على الاستماع إليهم واستخدام المفردات التي تشير إلى الإنصات إليهم والاهتمام بحديثهم.
3 التفكير بالإنجليزية: يساعد التحدث إلى الذات ذهنيا بالإنجليزية في التمرن على كيفية استخدام اللغة في جميع الأوقات ومختلف المواقف، مثل العمل أو المنزل أو الدراسة.
4 انتهاز الفرص: ينصح دائما بالبحث عن أي فرصة للتحدث بالإنجليزية، على سبيل المثال إرشاد شخص تائه أو إجراء محادثة عابرة أثناء الانتظار.
5 الخروج عن الكتب المدرسية: يمتلك الكثيرون المعرفة الكافية بقواعد ومفردات اللغة الإنجليزية الأساسية ولكنهم يفتقرون إلى مهارة التحدث بها، لذا فإن التحدث يكمن في القدرة على محاكاة الناطقين بها بعيدا عن الكتب التعليمية.
6 الشجاعة: تساهم الشجاعة وعدم الخوف من ارتكاب الأخطاء أو الزلات في التخلص من الإحباط والرغبة في إجراء المزيد من المحادثات للتعلم من تلك الأخطاء.
7 التسجيل: يمكن تخصيص مذكرة صوتية لتسجيل الأحداث اليومية باللغة الإنجليزية ومن ثم الاستماع إليها بنهاية اليوم لمعرفة مدى التقدم في اللغة، وتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تمرن أكثر.
8 لغة الجسد: يعتبر التواصل غير اللفظي مهم جدا في الحوارات للناطقين باللغة الإنجليزية، فيجب أن تعكس لغة الجسد الاهتمام بما يقوله الآخر، بما في ذلك الإيماءات وتعبيرات الوجه وطريقة الوقوف أو الجلوس.
9 صديق ناطق باللغة الإنجليزية: سهلت منصات التواصل الاجتماعي من اكتساب صداقات من دول أخرى، الأمر الذي سيساهم في التعرف على مختلف اللهجات الإنجليزية وتنمية المفردات.
10 إعادة الصياغة: تشكل المفردات أكبر عقبة أمام الراغبين بالتحدث بالإنجليزية نظرا لرغبتهم بإنشاء جمل إنجليزية سليمة إلا أن إعادة الصياغة وقول الكلام بمفردات بديلة سينقلان الرسالة نفسها بأسلوب أكثر مرونة.