120 بحارا ينقلون أجواء الدشة والنواخذة لزوار مهرجان الشرقية
السبت / 12 / شعبان / 1439 هـ - 23:30 - السبت 28 أبريل 2018 23:30
تعرف زوار مهرجان الساحل الشرقي على المراكب الشراعية، ورحلة الغوص المعروفة قديما باسم «الدشة»، واستمتعوا بمشاهدة انطلاق رحلة إبحار السفن والمراكب الشراعية من أرض المهرجان، التي قدمها 120 بحارا من بينهم عدد من أشهر النواخذة بالشرقية والخليج لنقل حياة أهل الساحل الشرقي اليومية في رحلات الغوص والبحث عن اللؤلؤ والصيد.
واختتمت أمس الأول فعاليات المهرجان في نسخته السادسة، التي نظمها مجلس التنمية السياحية بإشراف الهيئة العامة للسياحة بالمنطقة في متنزه الملك عبدالله على الواجهة البحرية بالدمام.
وأوضح أمين مجلس التنمية السياحية مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المشرف العام على المهرجان المهندس عبداللطيف البنيان أن المهرجان استمر على مدى 10 أيام، وشهد مشاركة عدد كبير من الحرفيين والحرفيات في 80 محلا بنيت ضمن القرية التراثية التي تحاكي التراث العمراني، والتي تؤصل الهوية العمرانية والبعد الحضاري للمنطقة فيما بلغ عدد العاملين من الحرفيين 110 ممن يملكون مهارات حرفية في النجارة والحياكة وصناعة الفخار وشباك الصيد وحرفيي السعفيات والسدو وغيرها.
وأضاف بأن قرية المهرجان بنيت بأيد وطنية شارك في بنائها 230 من مختصين وحرفيين وعاملين لتجسد ميناء العقير التاريخي والمباني من حوله.
واختتمت أمس الأول فعاليات المهرجان في نسخته السادسة، التي نظمها مجلس التنمية السياحية بإشراف الهيئة العامة للسياحة بالمنطقة في متنزه الملك عبدالله على الواجهة البحرية بالدمام.
وأوضح أمين مجلس التنمية السياحية مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المشرف العام على المهرجان المهندس عبداللطيف البنيان أن المهرجان استمر على مدى 10 أيام، وشهد مشاركة عدد كبير من الحرفيين والحرفيات في 80 محلا بنيت ضمن القرية التراثية التي تحاكي التراث العمراني، والتي تؤصل الهوية العمرانية والبعد الحضاري للمنطقة فيما بلغ عدد العاملين من الحرفيين 110 ممن يملكون مهارات حرفية في النجارة والحياكة وصناعة الفخار وشباك الصيد وحرفيي السعفيات والسدو وغيرها.
وأضاف بأن قرية المهرجان بنيت بأيد وطنية شارك في بنائها 230 من مختصين وحرفيين وعاملين لتجسد ميناء العقير التاريخي والمباني من حوله.