ترمب يستقبل ميركل في زيارة الساعتين والـ40 دقيقة
الجمعة / 11 / شعبان / 1439 هـ - 20:45 - الجمعة 27 أبريل 2018 20:45
استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بالبيت الأبيض في واشنطن.
وتتسم العلاقات الحالية بين البلدين بالتوتر، وستتركز المباحثات على الحرب التجارية الوشيكة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة لمباحثات الاتفاق النووي مع إيران والوضع في سوريا.
وتستغرق الزيارة بما يعقبها من مؤتمر صحفي مشترك ساعتين وأربعين دقيقة فقط، حيث أعربت ميركل عن رغبتها في الرجوع إلى ألمانيا مساء اليوم، وكان الاستقبال مقررا له الـ11:40 دقيقة بالتوقيت المحلي لأمريكا، لكنه تأخر ربع الساعة.
وبذل ترمب بعض الجهود لخلق أجواء إيجابية حول اللقاء المثقل بعدد من النقاط الخلافية.
وغرد اليوم قبل المقابلة بساعات عدة 'يسعدني أن ألتقي بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، هناك الكثير مما يجب التباحث حوله، وليس أمامنا إلا وقت قصير لإتمام ذلك'، إلا أنه أبدى تفاؤله بنتيجة اللقاء 'سيكون الأمر جيدا لكلا بلدينا العظيمين'.
كان اللقاء الشخصي الأول حدث قبل تسعة أشهر وحاولت ميركل وقتها إثناء ترمب عن خوض حرب تجارية مع الاتحاد الأوروبي.
لكن ميركل لم يكن بوسعها تقديم عروض كبيرة للولايات المتحدة، حيث إن المفوضية الأوروبية هي المختصة بذلك. ويتناول لقاء اليوم أيضا الخروج الوشيك للولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، والوضع في سوريا، والنزاع حول خط أنابيب الغاز الشرقي 'نوردستريم 2'.
وتتسم العلاقات الحالية بين البلدين بالتوتر، وستتركز المباحثات على الحرب التجارية الوشيكة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة لمباحثات الاتفاق النووي مع إيران والوضع في سوريا.
وتستغرق الزيارة بما يعقبها من مؤتمر صحفي مشترك ساعتين وأربعين دقيقة فقط، حيث أعربت ميركل عن رغبتها في الرجوع إلى ألمانيا مساء اليوم، وكان الاستقبال مقررا له الـ11:40 دقيقة بالتوقيت المحلي لأمريكا، لكنه تأخر ربع الساعة.
وبذل ترمب بعض الجهود لخلق أجواء إيجابية حول اللقاء المثقل بعدد من النقاط الخلافية.
وغرد اليوم قبل المقابلة بساعات عدة 'يسعدني أن ألتقي بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، هناك الكثير مما يجب التباحث حوله، وليس أمامنا إلا وقت قصير لإتمام ذلك'، إلا أنه أبدى تفاؤله بنتيجة اللقاء 'سيكون الأمر جيدا لكلا بلدينا العظيمين'.
كان اللقاء الشخصي الأول حدث قبل تسعة أشهر وحاولت ميركل وقتها إثناء ترمب عن خوض حرب تجارية مع الاتحاد الأوروبي.
لكن ميركل لم يكن بوسعها تقديم عروض كبيرة للولايات المتحدة، حيث إن المفوضية الأوروبية هي المختصة بذلك. ويتناول لقاء اليوم أيضا الخروج الوشيك للولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، والوضع في سوريا، والنزاع حول خط أنابيب الغاز الشرقي 'نوردستريم 2'.