توقيع 20 مذكرة تفاهم بقيمة 18 مليار دولار
الثلاثاء / 24 / رجب / 1439 هـ - 22:45 - الثلاثاء 10 أبريل 2018 22:45
شهد ملتقى الرؤساء التنفيذيين السعودي الفرنسي توقيع 20 مذكرة تفاهم بين الشركات بقيمة أكثر من 18 مليار دولار.
وقال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح «الفرص المقدمة من رؤية 2030 والإمكانات المطلوبة لتحقيقها لا يسعنا تحقيقها لوحدنا، حتى وإن أردنا ذلك، فالشراكات القوية العالمية أساس التطبيق الناجح لرؤية المملكة».
وأوضح أن الاتفاقيات التي أبرمت هي مؤشرات لتوجه التعاون السعودي الفرنسي في المستقبل في قطاعات عدة، حيث تتضمن مذكرات التفاهم فرص تعاون واستثمار ثنائية في السياحة والأنشطة الثقافية والرعاية الصحية والزراعة وغيرها كثير بما يتواءم مع رؤية المملكة التي تدعو إلى تمكين القطاع الخاص، بالإضافة إلى تنويع الاقتصاد.
وأعلن عن أول مشروعين لصندوق الاستثمار السعودي الفرنسي، فايف كابيتال، بالشراكة مع ويبيديا وسويز، كما أبرمت اتفاقيات مع شنايدر إلكتريك، وسافران، وأورانج، وجي سي ديكووهي.
ومن ناحية الواجهة الثقافية، تعهدت أرامكو وجهات أخرى بتطوير تعاونها مع معهد العالم العربي في باريس ومركز بومبيدو، مركز الفن المعاصر المعروف عالميا في باريس.
وذكر الفالح أن اتفاقيات التعاون بين القطاعات الخاصة تكمل مجموعة أخرى من اتفاقيات ثنائية بين المملكة وفرنسا أثناء زيارة ولي العهد.
وقال إن ملتقى الرؤساء التنفيذيين السعودي الفرنسي جذب أكثر من 400 مشارك، من بينهم جهات بارزة، مثل وزارة الخارجية، ووزارة الاقتصاد الفرنسية، ووزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ووزارة التجارة والاستثمار في المملكة، كما حضر رؤساء تنفيذيون من توتال، وبي إن بي باريبا، وايرباص، وأورانج، وبي بي آي فرانس للاستثمارات وغيرها من الشركات الفرنسية الضخمة.
وقال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح «الفرص المقدمة من رؤية 2030 والإمكانات المطلوبة لتحقيقها لا يسعنا تحقيقها لوحدنا، حتى وإن أردنا ذلك، فالشراكات القوية العالمية أساس التطبيق الناجح لرؤية المملكة».
وأوضح أن الاتفاقيات التي أبرمت هي مؤشرات لتوجه التعاون السعودي الفرنسي في المستقبل في قطاعات عدة، حيث تتضمن مذكرات التفاهم فرص تعاون واستثمار ثنائية في السياحة والأنشطة الثقافية والرعاية الصحية والزراعة وغيرها كثير بما يتواءم مع رؤية المملكة التي تدعو إلى تمكين القطاع الخاص، بالإضافة إلى تنويع الاقتصاد.
وأعلن عن أول مشروعين لصندوق الاستثمار السعودي الفرنسي، فايف كابيتال، بالشراكة مع ويبيديا وسويز، كما أبرمت اتفاقيات مع شنايدر إلكتريك، وسافران، وأورانج، وجي سي ديكووهي.
ومن ناحية الواجهة الثقافية، تعهدت أرامكو وجهات أخرى بتطوير تعاونها مع معهد العالم العربي في باريس ومركز بومبيدو، مركز الفن المعاصر المعروف عالميا في باريس.
وذكر الفالح أن اتفاقيات التعاون بين القطاعات الخاصة تكمل مجموعة أخرى من اتفاقيات ثنائية بين المملكة وفرنسا أثناء زيارة ولي العهد.
وقال إن ملتقى الرؤساء التنفيذيين السعودي الفرنسي جذب أكثر من 400 مشارك، من بينهم جهات بارزة، مثل وزارة الخارجية، ووزارة الاقتصاد الفرنسية، ووزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ووزارة التجارة والاستثمار في المملكة، كما حضر رؤساء تنفيذيون من توتال، وبي إن بي باريبا، وايرباص، وأورانج، وبي بي آي فرانس للاستثمارات وغيرها من الشركات الفرنسية الضخمة.