الإسلامي للتنمية يطلق صندوقا للابتكار بـ500 مليون دولار
الثلاثاء / 17 / رجب / 1439 هـ - 19:15 - الثلاثاء 3 أبريل 2018 19:15
أطلق البنك الإسلامي للتنمية في العاصمة التونسية أمس صندوقا للابتكار»منصة التحول» بقيمة 500 مليون دولار، يهدف إلى دفع عجلة النمو الاقتصادي في العالم النامي ودعم مبادرات العلوم والتكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات الإنمائية في جميع أنحاء العالم.
وأوضح رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، على هامش أعمال الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، أن الصندوق سيعمل وفقا لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة على تسريع وتيرة تحقيق مستوى أكبر من الأمن الغذائي وحياة أكثر صحة وتعليم شامل وعادل وإدارة مستدامة للمياه ولخدمات الصرف الصحي والحصول على الطاقة النفطية بأسعار معقولة والتصنيع المستدام في جميع أنحاء العالم النامي.
وبين أن البنك الإسلامي للتنمية يدرك أن الناس في العالم النامي بحاجة إلى أكثر من مجرد التمويل بالمنح، مشيرا إلى أنهم بحاجة إلى حلول مستدامة لمساعدتهم في شق طريقهم الخاص للخروج من دائرة الفقر.
وأشار إلى أن الدعم المالي الحقيقي في قطاعات العلوم والتكنولوجيا ضروري من أجل دفع عجلة التنمية المستدامة الشاملة والمستدامة. وستضمن «منصة التحول» وصول أعضاء البنك إلى تدفقات تسهيلات التمويل للمساعدة في تمويل الأفكار الإبداعية المرتبطة بحلول التنمية الحقيقية.
وأوضح رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، على هامش أعمال الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، أن الصندوق سيعمل وفقا لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة على تسريع وتيرة تحقيق مستوى أكبر من الأمن الغذائي وحياة أكثر صحة وتعليم شامل وعادل وإدارة مستدامة للمياه ولخدمات الصرف الصحي والحصول على الطاقة النفطية بأسعار معقولة والتصنيع المستدام في جميع أنحاء العالم النامي.
وبين أن البنك الإسلامي للتنمية يدرك أن الناس في العالم النامي بحاجة إلى أكثر من مجرد التمويل بالمنح، مشيرا إلى أنهم بحاجة إلى حلول مستدامة لمساعدتهم في شق طريقهم الخاص للخروج من دائرة الفقر.
وأشار إلى أن الدعم المالي الحقيقي في قطاعات العلوم والتكنولوجيا ضروري من أجل دفع عجلة التنمية المستدامة الشاملة والمستدامة. وستضمن «منصة التحول» وصول أعضاء البنك إلى تدفقات تسهيلات التمويل للمساعدة في تمويل الأفكار الإبداعية المرتبطة بحلول التنمية الحقيقية.