قصف واشتباكات بين النظام السوري والمعارضة في درعا
السبت / 14 / رجب / 1439 هـ - 20:45 - السبت 31 مارس 2018 20:45
تبادلت قوات النظام السوري ومسلحو المعارضة السورية في مدينة درعا جنوب سوريا القصف العنيف، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأضاف في بيان أمس أن القصف تزامن مع اشتباكات بين الطرفين في حي المنشية ومنطقة السوق في درعا، وسط أنباء عن خسائر بشرية من الطرفين، مشيرا إلى أن الطيران الحربي ومدفعية قوات النظام قصفا مناطق المعارضة في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي.
من جهة أخرى، وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 309 سلال زراعية في قرى الحويز والحرية التابعة لقلعة المضيق بمحافظة حماه السورية، وتحتوي السلة الواحدة على أربعة أنواع من بذور الخضراوات الصيفية والسماد وأدوية المبيدات الحشرية.
وعبر المزارعون المستفيدون عن شكرهم للمركز وامتنانهم بوصول هذه المساعدات الزراعية التي ستسهم في دعم أعمالهم.
ويأتي التوزيع في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز في جميع القطاعات الإنسانية للأشقاء السوريين.
إلى ذلك، طالبت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بمساعدات عاجلة للعائلات الفلسطينية النازحة من الغوطة الشرقية المتاخمة للعاصمة السورية دمشق.
ودعت الوكالة الأممية في بيان اليوم العائلات الفلسطينية، التي كانت تسكن في الغوطة الشرقية وخرجت منها أخيرا بسبب العمليات العسكرية، إلى التواصل معها ومراجعة مراكزها في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في بيان أمس أن القصف تزامن مع اشتباكات بين الطرفين في حي المنشية ومنطقة السوق في درعا، وسط أنباء عن خسائر بشرية من الطرفين، مشيرا إلى أن الطيران الحربي ومدفعية قوات النظام قصفا مناطق المعارضة في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي.
من جهة أخرى، وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 309 سلال زراعية في قرى الحويز والحرية التابعة لقلعة المضيق بمحافظة حماه السورية، وتحتوي السلة الواحدة على أربعة أنواع من بذور الخضراوات الصيفية والسماد وأدوية المبيدات الحشرية.
وعبر المزارعون المستفيدون عن شكرهم للمركز وامتنانهم بوصول هذه المساعدات الزراعية التي ستسهم في دعم أعمالهم.
ويأتي التوزيع في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز في جميع القطاعات الإنسانية للأشقاء السوريين.
إلى ذلك، طالبت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بمساعدات عاجلة للعائلات الفلسطينية النازحة من الغوطة الشرقية المتاخمة للعاصمة السورية دمشق.
ودعت الوكالة الأممية في بيان اليوم العائلات الفلسطينية، التي كانت تسكن في الغوطة الشرقية وخرجت منها أخيرا بسبب العمليات العسكرية، إلى التواصل معها ومراجعة مراكزها في أسرع وقت ممكن.