أعمال

الميزان التجاري مع أمريكا يميل لمصلحة السعودية

فيما حافظت واردات السعودية من الولايات المتحدة على وتيرة نمو تدريجية، سجلت صادرات المملكة لها تذبذبا متفاوتا، انعكس على حجم التبادل التجاري بين البلدين، ويشمل التبادل التجاري إجمالي الصادرات والواردات لذات الفترة، وذلك بحسب البيانات المنشورة على موقع هيئة الإحصاءات العامة حتى 2015.

أما على صعيد الميزان التجاري، وهو الفرق بين الصادرات والواردات لنفس الفترة، فيميل لمصلحة السعودية، بسبب ارتفاع صادرتها للولايات المتحدة، باستثناء العام 2015 حيث سجل تراجعا في الصادرات مما دفع الميزان التجاري إلى التحول لمصلحة الولايات المتحدة.