ضعف المعايير يستبعد المدارس الحكومية من جائزة الجودة
جائزة الملك عبدالعزيز تشمل القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي
الاحد / 23 / جمادى الآخرة / 1439 هـ - 20:45 - الاحد 11 مارس 2018 20:45
استبعدت جائزة الملك عبدالعزيز للجودة المدارس الحكومية من المنافسة للدورة الرابعة لعام 2018، مرجعة سبب قرارها إلى افتقار هذه المدارس إلى معايير التميز جراء عدم انخراطها في جائزة تميز التعليم، إضافة إلى اقتصار مشاركاتها على الجانب الإداري وكثرتها على مستوى المملكة، لافتة إلى أن جميع القطاعات مستهدفة بالجائزة، وهي القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي.
وقال المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، زبن الثبيتي، خلال ورشة عمل أقيمت أمس بغرفة الشرقية، إن رسوم الاشتراك في الجائزة خفضت في الدورة الرابعة إلى 60 ألف ريال، فيما كانت في الدورة الأولى 100 ألف، والثانية 90 ألف ريال، والثالثة 80 ألف ريال، مضيفا أن رسوم الاشتراك وضعت بناء على دراسة شاملة أجرتها إدارة الجائزة على مختلف جوائز التميز العالمية، لافتا إلى أن رسوم الجائزة لا تمثل رقما كبيرا بالقياس إلى رسوم الاشتراك في الجوائز العالمية، مشيرا إلى أن رسوم الاشتراك للقطاعات الحكومية وغير الربحية تبلغ 30 ألف ريال.
إلزامية الاشتراك
وأوضح الثبيتي أن إدارة الجائزة تدرس إلزام الجهات الحكومية بالاشتراك وبشكل تدريجي، مؤكدا وجود خطوات جادة بهذا الخصوص، مبينا أن الجائزة تحرص على استقطاب القطاعات الحكومية المبادرة.
محرك للأداء
وذكر أن الجائزة تعد محركا فعليا للأداء، كونها ترفع مستوى المنافسة، وأي نشاط يدخل إطار المنافسة فهذا يعني خطوة أولى لتصحيح المفاهيم وتطوير الأداء، وبالتالي تحقيق القيمة المضافة، مبينا أن الجائزة قد لا تكون هي الوحيدة في هذا المجال، فكل الجهات الحكومية وغير الحكومية تشجع وتدعم وتقدم جوائز وتسعى لتحقيق هذا الهدف.
القطاعات المشمولة بالجائزة
1 القطاع الحكومي: الوزارات والمنشآت والمؤسسات ومؤسسات التعليم العالي والمؤسسات الصحية
رسوم الاشتراك: 30 ألف ريال
2 القطاع الخاص: مؤسسات التعليم العام والعالي والمنشآت الصحية، والمنشآت الإنتاجية والخدمية
رسوم الاشتراك: 60 ألف ريال
3 المنشآت غير الربحية، مثل الجمعيات الخيرية شرط تسجيلها رسميا
رسوم الاشتراك: 30 ألف ريال
9 فئات في القطاع الخاص يمكنها المنافسة على الجائزة:
• التعليم العام الأهلي، ويشمل المجمعات التعليمية الأهلية «ابتدائي ومتوسط وثانوي» بنين أو بنات أو كليهما.
• التعليم العالي الأهلي، ويشمل الجامعات والكليات الأهلية.
• المنشآت الصحية الخاصة، وهي مخصصة للمستشفيات التي تزيد سعتها على 100 سرير وما في حكمها من مراكز متخصصة وغير ذلك.
• المنشآت الإنتاجية، وهي المنشآت الإنتاجية الكبيرة: لعدد موظفين يزيد على 250 أو إيراد أكبر من 200 مليون.
• المنشآت الإنتاجية المتوسطة: لعدد موظفين من 50 إلى 249 أو إيراد أكبر من 40 مليونا حتى 200 مليون.
• المنشآت الإنتاجية الصغيرة: لعدد موظفين من 6 إلى 49 أو إيراد أكبر من 3 ملايين حتى 40 مليونا.
• المنشآت الخدمية الخاصة، وهي المنشآت الخدمية الكبيرة: لعدد موظفين يزيد على 250 أو إيراد أكبر من 200 مليون.
• المنشآت الخدمية المتوسطة: لعدد موظفين من 50 إلى 249 أو إيراد أكبر من 40 مليونا حتى 200 مليون.
• المنشآت الخدمية الصغيرة: لعدد موظفين من 6 إلى 49 أو إيراد أكبر من 3 ملايين حتى 40 مليونا.
3 فوائد للمشاركة في الجائزة :
• زيادة رضا المستفيدين
• ولاء العاملين من خلال التحسين المستمر ورفع مستوى جودة المنتجات والخدمات.
• تحقيق المنشأة مؤشر أداء نقاط القوة والضعف يفيدها في أدائها الحالي والمستقبلي.
وقال المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، زبن الثبيتي، خلال ورشة عمل أقيمت أمس بغرفة الشرقية، إن رسوم الاشتراك في الجائزة خفضت في الدورة الرابعة إلى 60 ألف ريال، فيما كانت في الدورة الأولى 100 ألف، والثانية 90 ألف ريال، والثالثة 80 ألف ريال، مضيفا أن رسوم الاشتراك وضعت بناء على دراسة شاملة أجرتها إدارة الجائزة على مختلف جوائز التميز العالمية، لافتا إلى أن رسوم الجائزة لا تمثل رقما كبيرا بالقياس إلى رسوم الاشتراك في الجوائز العالمية، مشيرا إلى أن رسوم الاشتراك للقطاعات الحكومية وغير الربحية تبلغ 30 ألف ريال.
إلزامية الاشتراك
وأوضح الثبيتي أن إدارة الجائزة تدرس إلزام الجهات الحكومية بالاشتراك وبشكل تدريجي، مؤكدا وجود خطوات جادة بهذا الخصوص، مبينا أن الجائزة تحرص على استقطاب القطاعات الحكومية المبادرة.
محرك للأداء
وذكر أن الجائزة تعد محركا فعليا للأداء، كونها ترفع مستوى المنافسة، وأي نشاط يدخل إطار المنافسة فهذا يعني خطوة أولى لتصحيح المفاهيم وتطوير الأداء، وبالتالي تحقيق القيمة المضافة، مبينا أن الجائزة قد لا تكون هي الوحيدة في هذا المجال، فكل الجهات الحكومية وغير الحكومية تشجع وتدعم وتقدم جوائز وتسعى لتحقيق هذا الهدف.
القطاعات المشمولة بالجائزة
1 القطاع الحكومي: الوزارات والمنشآت والمؤسسات ومؤسسات التعليم العالي والمؤسسات الصحية
رسوم الاشتراك: 30 ألف ريال
2 القطاع الخاص: مؤسسات التعليم العام والعالي والمنشآت الصحية، والمنشآت الإنتاجية والخدمية
رسوم الاشتراك: 60 ألف ريال
3 المنشآت غير الربحية، مثل الجمعيات الخيرية شرط تسجيلها رسميا
رسوم الاشتراك: 30 ألف ريال
9 فئات في القطاع الخاص يمكنها المنافسة على الجائزة:
• التعليم العام الأهلي، ويشمل المجمعات التعليمية الأهلية «ابتدائي ومتوسط وثانوي» بنين أو بنات أو كليهما.
• التعليم العالي الأهلي، ويشمل الجامعات والكليات الأهلية.
• المنشآت الصحية الخاصة، وهي مخصصة للمستشفيات التي تزيد سعتها على 100 سرير وما في حكمها من مراكز متخصصة وغير ذلك.
• المنشآت الإنتاجية، وهي المنشآت الإنتاجية الكبيرة: لعدد موظفين يزيد على 250 أو إيراد أكبر من 200 مليون.
• المنشآت الإنتاجية المتوسطة: لعدد موظفين من 50 إلى 249 أو إيراد أكبر من 40 مليونا حتى 200 مليون.
• المنشآت الإنتاجية الصغيرة: لعدد موظفين من 6 إلى 49 أو إيراد أكبر من 3 ملايين حتى 40 مليونا.
• المنشآت الخدمية الخاصة، وهي المنشآت الخدمية الكبيرة: لعدد موظفين يزيد على 250 أو إيراد أكبر من 200 مليون.
• المنشآت الخدمية المتوسطة: لعدد موظفين من 50 إلى 249 أو إيراد أكبر من 40 مليونا حتى 200 مليون.
• المنشآت الخدمية الصغيرة: لعدد موظفين من 6 إلى 49 أو إيراد أكبر من 3 ملايين حتى 40 مليونا.
3 فوائد للمشاركة في الجائزة :
• زيادة رضا المستفيدين
• ولاء العاملين من خلال التحسين المستمر ورفع مستوى جودة المنتجات والخدمات.
• تحقيق المنشأة مؤشر أداء نقاط القوة والضعف يفيدها في أدائها الحالي والمستقبلي.