إيطاليا تبحث المشاركة في منتدى جدة الاقتصادي
الاثنين / 3 / جمادى الآخرة / 1439 هـ - 19:00 - الاثنين 19 فبراير 2018 19:00
بحثت القنصل العام الإيطالي اليزابيتا مارتيني مع أمين عام غرفة جدة حسن دحلان المشاركة في أعمال منتدى جدة الاقتصادي العالمي المقررة إقامته خلال الفترة 1 - 2 رجب المقبل، تحت عنوان «من الرؤية إلى الازدهار.. دور القطاع الخاص»، بحضور دولي وإقليمي ومحلي.
وأشار دحلان إلى أهمية مشاركة إيطاليا في المنتدى الذي يعد من أبرز وأهم المنتديات الاقتصادية في العالم بعد دافوس، والذي يركز على قضايا اقتصادية عالمية ودور القطاع الخاص في تحقيق أهداف رؤية 2030، انطلاقا من إدراك المملكة أن القطاع الخاص من أهم ركائز التنمية التي وردت في أهداف وطموحات الرؤية، وتنفيذ المشاريع الكبرى التي تتبناها برامج التحول الوطني، مثنيا على التعاون الذي تبديه إيطاليا للمشاركة في هذا المنتدى، مما يؤكد ريادتها ودورها العالمي في الالتقاء المباشر بين صانعي الرؤية ومنفذيها، إلى جانب مناقشة القضايا الاقتصادية في المنطقة والعالم.
من جهتها أشارت مارتيني إلى أهمية منتدى جدة الاقتصادي العالمي في ضوء المتغيرات التي تشهدها السعودية في خطة التحول الوطني ورؤية 2030، وقالت: إن المملكة تدرك ما تمتلكه من قدرات وإمكانات اقتصادية وتنموية سواء بالماضي أو الحاضر، وتعمل لتأسيس اقتصاد متين متنوع وليس الاقتصار على النفط كدخل وحيد، والسعي نحو صناعات عملاقة، وإنشاء البنى التحتية، وإنشاء مدن جديدة تواكب التطور ومعالم التقنية الحديثة.
وذكرت أن المملكة وإيطاليا دولتان كبيرتان تمتلكان قدرات وإمكانات هائلة، خاصة أن العلاقات بين البلدين تأسست عام 1932 في المجال الاقتصادي والعلمي والثقافي وتحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين السعودية وإيطاليا يقدر بنحو 328.4 مليار ريال في السنوات العشر الأخيرة.
وأشار دحلان إلى أهمية مشاركة إيطاليا في المنتدى الذي يعد من أبرز وأهم المنتديات الاقتصادية في العالم بعد دافوس، والذي يركز على قضايا اقتصادية عالمية ودور القطاع الخاص في تحقيق أهداف رؤية 2030، انطلاقا من إدراك المملكة أن القطاع الخاص من أهم ركائز التنمية التي وردت في أهداف وطموحات الرؤية، وتنفيذ المشاريع الكبرى التي تتبناها برامج التحول الوطني، مثنيا على التعاون الذي تبديه إيطاليا للمشاركة في هذا المنتدى، مما يؤكد ريادتها ودورها العالمي في الالتقاء المباشر بين صانعي الرؤية ومنفذيها، إلى جانب مناقشة القضايا الاقتصادية في المنطقة والعالم.
من جهتها أشارت مارتيني إلى أهمية منتدى جدة الاقتصادي العالمي في ضوء المتغيرات التي تشهدها السعودية في خطة التحول الوطني ورؤية 2030، وقالت: إن المملكة تدرك ما تمتلكه من قدرات وإمكانات اقتصادية وتنموية سواء بالماضي أو الحاضر، وتعمل لتأسيس اقتصاد متين متنوع وليس الاقتصار على النفط كدخل وحيد، والسعي نحو صناعات عملاقة، وإنشاء البنى التحتية، وإنشاء مدن جديدة تواكب التطور ومعالم التقنية الحديثة.
وذكرت أن المملكة وإيطاليا دولتان كبيرتان تمتلكان قدرات وإمكانات هائلة، خاصة أن العلاقات بين البلدين تأسست عام 1932 في المجال الاقتصادي والعلمي والثقافي وتحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين السعودية وإيطاليا يقدر بنحو 328.4 مليار ريال في السنوات العشر الأخيرة.