الرعب من كلمة "لا"
الاحد / 2 / جمادى الآخرة / 1439 هـ - 21:00 - الاحد 18 فبراير 2018 21:00
تضعنا الحياة كثيرا في مواقف تجبرنا على الطلب من الآخرين، سواء في الحياة المهنية أو المادية أو الاجتماعية أو العاطفية، ولا بد أنك خسرت فرصة ما ولو لمرة واحدة بسبب خوفك من الرفض.
لذلك، ما سر هذا الخوف القادر على الوقوف في وجه أقوى رغباتنا وحاجاتنا؟ وكيف يمكن التغلب عليه؟
موقع 'thebookoflife' يخبرنا بالإجابة:
1 لدينا جميعا خيالات خفية لصورة سلبية ومشوهة ومليئة بكل أنواع القصور والفشل عن ذواتنا وإن كنا لسنا كذلك، فعندما نواجه الرفض في موقف ما، فنرجع سببه إلى هذه الصورة الوهمية نشعر بألم لا يحتمل.
2 كلما زادت اعتقاداتك السيئة حول ذاتك، كلما كان الرفض أكثر ألما.
3 اعتقادك أنك لا تملك مهارات كافية كفيل بجعل ألم رفض جهات العمل لك لا يطاق. اعتقادك بأنك غير محبوب أو جميل الطلعة يجعل من الرفض الاجتماعي والعاطفي ضربات قوية توقعك أرضا.
4 الحقيقة تقول إن أغلب حالات الرفض لا تتعلق بك أو بتلك الصورة الذاتية السيئة التي لا يعرفها غيرك، وإنما بعدم توافق طلبك مع خطط الآخرين.
5 نحن لا نعرف تماما ماذا يدور في حياة الآخرين، وكيف هي ظروفهم وتطلعاتهم، فقد يأتي طلبك معاكسا لسيرهم وبالتالي لا يملكون جاهزية للاستجابة له، حتى لو كنت بطلا خارقا.
6 يمكن تقليل الرعب من مواجهة الرفض بالأسئلة المسبقة، والتي تعطيك صورة تقريبية لردة الفعل ومدى ملاءمة طلبك.
7 يخف وقع كلمة 'لا' كلما قللنا من المبالغة الخيالية في تشويه ذواتنا، وتقبل أننا كائنات لها مميزاتها وعيوبها.
8 فكرة أن الحياة قصيرة فكرة لها قوة دافعة تهزم بها قوة كلمة 'لا'، وتحصنك من آثارها السيئة.
9 عندما تضع نفسك في موضع الآخرين يمكنك ببساطة اكتشاف أن غالب رفضك لمتطلباتهم، كان لعدم ملاءمتها لخططك وليس لأسباب شخصية أو عدائية تخصهم.
10 هذه الكلمة القزمة مبالغ في تقديرها والخوف منها، تخيل فقط أنها نملة تدب على قدمك.
لذلك، ما سر هذا الخوف القادر على الوقوف في وجه أقوى رغباتنا وحاجاتنا؟ وكيف يمكن التغلب عليه؟
موقع 'thebookoflife' يخبرنا بالإجابة:
1 لدينا جميعا خيالات خفية لصورة سلبية ومشوهة ومليئة بكل أنواع القصور والفشل عن ذواتنا وإن كنا لسنا كذلك، فعندما نواجه الرفض في موقف ما، فنرجع سببه إلى هذه الصورة الوهمية نشعر بألم لا يحتمل.
2 كلما زادت اعتقاداتك السيئة حول ذاتك، كلما كان الرفض أكثر ألما.
3 اعتقادك أنك لا تملك مهارات كافية كفيل بجعل ألم رفض جهات العمل لك لا يطاق. اعتقادك بأنك غير محبوب أو جميل الطلعة يجعل من الرفض الاجتماعي والعاطفي ضربات قوية توقعك أرضا.
4 الحقيقة تقول إن أغلب حالات الرفض لا تتعلق بك أو بتلك الصورة الذاتية السيئة التي لا يعرفها غيرك، وإنما بعدم توافق طلبك مع خطط الآخرين.
5 نحن لا نعرف تماما ماذا يدور في حياة الآخرين، وكيف هي ظروفهم وتطلعاتهم، فقد يأتي طلبك معاكسا لسيرهم وبالتالي لا يملكون جاهزية للاستجابة له، حتى لو كنت بطلا خارقا.
6 يمكن تقليل الرعب من مواجهة الرفض بالأسئلة المسبقة، والتي تعطيك صورة تقريبية لردة الفعل ومدى ملاءمة طلبك.
7 يخف وقع كلمة 'لا' كلما قللنا من المبالغة الخيالية في تشويه ذواتنا، وتقبل أننا كائنات لها مميزاتها وعيوبها.
8 فكرة أن الحياة قصيرة فكرة لها قوة دافعة تهزم بها قوة كلمة 'لا'، وتحصنك من آثارها السيئة.
9 عندما تضع نفسك في موضع الآخرين يمكنك ببساطة اكتشاف أن غالب رفضك لمتطلباتهم، كان لعدم ملاءمتها لخططك وليس لأسباب شخصية أو عدائية تخصهم.
10 هذه الكلمة القزمة مبالغ في تقديرها والخوف منها، تخيل فقط أنها نملة تدب على قدمك.