9 أسرار حول مدينة تيوتيهواكان الغامضة
الجمعة / 23 / جمادى الأولى / 1439 هـ - 21:00 - الجمعة 9 فبراير 2018 21:00
تعد مدينة تيوتيهواكان الأثرية بالمكسيك من أكبر المدن على الأرض المليئة بالأهرامات الضخمة وكثير من الغموض. وتفتقر هذه المدينة إلى قصص حول تاريخها وحضارتها التي ازدهرت بين عامي 200 و750 ميلادية. ولا توجد إلا تلميحات قليلة تخفيها الأطلال لتكشف بعض ماضيها.
وسلط موقع Ufospost الضوء على أبرز أسرار المدينة غير المكتشفة حتى الآن.
لا يعرف من بناها
عاش شعب الأزتك فيها قبل وصول الفاتحين الإسبان إلى أمريكا واكتشاف المدينة، حيث انتقلوا إليها وجعلوها جزءا من الإمبراطورية، ولكنهم لم يبنوها. ويعود تاريخ المدينة إلى 400 قبل الميلاد، وبنيت حول كهف محفور في الأرض بواسطة حمم بركانية.
التضحيات بالبشر
عثر على نفق تحت أحد أهرامات الشمس الموجودة فيها مملوء ببقايا التضحيات البشرية، بينها بقايا لأطفال تعود إلى الزمن الذي بنيت خلاله تلك الأهرامات، كما عثر تحت أهرامات القمر على مجموعة من الحيوانات البرية وبقايا بشرية، منها بدون رأس.
أكبر مدينة في العالم الغربي
تحولت المدينة بحلول عام 100 قبل الميلاد من مجرد معبد إلى أكبر مدينة في العالم الغربي. فبلغ عدد سكانها 200 ألف، ولا توجد أي مدينة آنذاك مطابقة لحجمها وعظمتها. ويرجح أن ضخامة المدينة تعود إلى كونها مركزا دينيا للمنطقة بأكملها.
فرض السلطة بالقوة
امتدت سلطة حكام التيوتيهواكان إلى خارج حدود المدينة، فانتشرت منتجاتهم ومعتقداهم الدينية في جميع أنحاء الدولة. وعلى الرغم من أن أسباب حصولهم على مثل هذه القوة لا تزال مجهولة، إلا أنها تعزى بشكل كبير إلى حضارتهم المذهلة أو أنهم فرضوها بالقوة.
سقوط تيوتيهواكان
وجد شعب الأزتك المدينة في حالة خراب عند وصولهم إليها، وتشير الاحتمالات إلى تعرض المدينة لموجة جفاف حادة أدت إلى انتفاضة شعبية استهدفت المباني الحكومية التي تعود إلى النخبة، وشكلت مجتمعات جديدة وأقيمت احتفالات بتضحيات بشرية زادت على 150 ضحية.
بركان صنع منها عاصمة
دمر اندلاع بركان كويكويلكو معظم مدينة تيوتيهواكان خلال وقت ازدهارها وقضى على كثير من المستوطنات. ولكن بعد عودة السكان إليها لاحظوا قوة الطبيعة، مما كان له الأثر الأكبر في تغير حياتهم ومعتقداتهم.
أنفاق سرية تحت المدينة
بنيت أنفاق عميقة وطويلة تحت معبد الشمس تؤدي إلى الساحة الرئيسة، واستخدمت تلك الأنفاق لأغراض غامضة، ولم تكن تستخدم كطرق للمشاة لوجود تماثيل وقلادات وجلد بشري. ولكن لأسباب غير معروفة أغلقت هذه الممرات بصخور ضخمة قبل 1800 عام للتأكد من عدم دخول أي شخص مجددا.
مدينة متعددة الثقافات
لم يعرف شعب الأزتك السكان الأصليين للمدينة. ويتضح أنها كانت متعددة الثقافات لكونها مقسمة إلى مناطق بحسب الثقافة، مثل المايا والميكستك والزابوتيك. كما فصلت المدينة بين طبقات المجتمع وبين النخبة والفقراء.
طقوس أهرامات الشمس
تصنف أهرامات الشمس من العجائب المعمارية وثالث أكبر هرم في العالم. وبنيت فوق الكهف الذي بدأت منه المدينة. حيث تشير اعتقاداتهم إلى أنه المكان الذي ولدت منه الشمس. وأقيمت طقوس عدة واحتفالات داخل الأهرامات دون معرفة أسبابها أو ماهيتها.
وسلط موقع Ufospost الضوء على أبرز أسرار المدينة غير المكتشفة حتى الآن.
لا يعرف من بناها
عاش شعب الأزتك فيها قبل وصول الفاتحين الإسبان إلى أمريكا واكتشاف المدينة، حيث انتقلوا إليها وجعلوها جزءا من الإمبراطورية، ولكنهم لم يبنوها. ويعود تاريخ المدينة إلى 400 قبل الميلاد، وبنيت حول كهف محفور في الأرض بواسطة حمم بركانية.
التضحيات بالبشر
عثر على نفق تحت أحد أهرامات الشمس الموجودة فيها مملوء ببقايا التضحيات البشرية، بينها بقايا لأطفال تعود إلى الزمن الذي بنيت خلاله تلك الأهرامات، كما عثر تحت أهرامات القمر على مجموعة من الحيوانات البرية وبقايا بشرية، منها بدون رأس.
أكبر مدينة في العالم الغربي
تحولت المدينة بحلول عام 100 قبل الميلاد من مجرد معبد إلى أكبر مدينة في العالم الغربي. فبلغ عدد سكانها 200 ألف، ولا توجد أي مدينة آنذاك مطابقة لحجمها وعظمتها. ويرجح أن ضخامة المدينة تعود إلى كونها مركزا دينيا للمنطقة بأكملها.
فرض السلطة بالقوة
امتدت سلطة حكام التيوتيهواكان إلى خارج حدود المدينة، فانتشرت منتجاتهم ومعتقداهم الدينية في جميع أنحاء الدولة. وعلى الرغم من أن أسباب حصولهم على مثل هذه القوة لا تزال مجهولة، إلا أنها تعزى بشكل كبير إلى حضارتهم المذهلة أو أنهم فرضوها بالقوة.
سقوط تيوتيهواكان
وجد شعب الأزتك المدينة في حالة خراب عند وصولهم إليها، وتشير الاحتمالات إلى تعرض المدينة لموجة جفاف حادة أدت إلى انتفاضة شعبية استهدفت المباني الحكومية التي تعود إلى النخبة، وشكلت مجتمعات جديدة وأقيمت احتفالات بتضحيات بشرية زادت على 150 ضحية.
بركان صنع منها عاصمة
دمر اندلاع بركان كويكويلكو معظم مدينة تيوتيهواكان خلال وقت ازدهارها وقضى على كثير من المستوطنات. ولكن بعد عودة السكان إليها لاحظوا قوة الطبيعة، مما كان له الأثر الأكبر في تغير حياتهم ومعتقداتهم.
أنفاق سرية تحت المدينة
بنيت أنفاق عميقة وطويلة تحت معبد الشمس تؤدي إلى الساحة الرئيسة، واستخدمت تلك الأنفاق لأغراض غامضة، ولم تكن تستخدم كطرق للمشاة لوجود تماثيل وقلادات وجلد بشري. ولكن لأسباب غير معروفة أغلقت هذه الممرات بصخور ضخمة قبل 1800 عام للتأكد من عدم دخول أي شخص مجددا.
مدينة متعددة الثقافات
لم يعرف شعب الأزتك السكان الأصليين للمدينة. ويتضح أنها كانت متعددة الثقافات لكونها مقسمة إلى مناطق بحسب الثقافة، مثل المايا والميكستك والزابوتيك. كما فصلت المدينة بين طبقات المجتمع وبين النخبة والفقراء.
طقوس أهرامات الشمس
تصنف أهرامات الشمس من العجائب المعمارية وثالث أكبر هرم في العالم. وبنيت فوق الكهف الذي بدأت منه المدينة. حيث تشير اعتقاداتهم إلى أنه المكان الذي ولدت منه الشمس. وأقيمت طقوس عدة واحتفالات داخل الأهرامات دون معرفة أسبابها أو ماهيتها.