لماذا فشل 100 حزب سياسي مصري في تقديم مرشح رئاسي؟
الاحد / 11 / جمادى الأولى / 1439 هـ - 21:15 - الاحد 28 يناير 2018 21:15
ردود فعل عاصفة شهدتها الساحة السياسية المصرية بعد فشل 100 حزب سياسي في تقديم مرشح ينافس الرئيس عبدالفتاح السيسي المرشح الوحيد في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى 29 مارس المقبل.
وانقسم السياسيون حول مسؤولية عدم تقديم مرشح، حيث حمل جزء منهم الدولة مسؤولية هذا الفشل فيما حمله آخرون للأحزاب السياسية.
وقال رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس النواب أمين عام الحزب اللواء أسامة أبوالمجد، إن الأحزاب تحتاج لدعم الدولة وتقويتها من خلال تسهيلات لخدمة المواطنين حتى يشعر المواطن بدور الحزب في حل مشاكله اليومية.
بينما يرى أمين سر لجنة الشؤون الخارجية طارق الخولي أن الأحزاب السياسية الموجودة على الساحة حديثة الولادة ونشأت بعد ثورة يناير، وانشغل أغلبها بالوقوف مع الدولة لمواجهة الإرهاب.
بينما قال مصطفى بكري إن عدم تقدم مرشح رئاسي يرجع لفشل الأحزاب في ترشيح أعضاء بها للمنافسة على رئاسة مصر وفقا للقانون.
بينما قال الفقيه الدستوري الدكتور صلاح عزازي لا توجد أحزاب لديها القدرة المالية والسياسية على المنافسة في الانتخابات الرئاسية خاصة أن أغلبها يعاني من أزمة مالية.
وفي السياق أعلن حزب النور أمس تأييده للمرشح السيسي.
وقال رئيس الحزب يونس مخيون في مؤتمر صحفي عقد بمقر الحزب إنه انسجاما مع ما جرت عليه قاعدة الحزب من تطبيق قاعدة الشورى استطلع الحزب آراء أماناته بالمحافظات وقررت هيئته العليا اعتماد الرؤية التي اعتمدها من قبل بدعم الرئيس السيسي، ورأت أنه أقدر من يضطلع بالمهام الجسيمة، والأقدر على تحقيق الانسجام والتعاون بين جميع مؤسسات الدولة. ودعا حزب النور المصريين إلى المشاركة في الانتخابات الرئاسية بكثافة والحذر من السلبية والإحباط.
وانقسم السياسيون حول مسؤولية عدم تقديم مرشح، حيث حمل جزء منهم الدولة مسؤولية هذا الفشل فيما حمله آخرون للأحزاب السياسية.
وقال رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس النواب أمين عام الحزب اللواء أسامة أبوالمجد، إن الأحزاب تحتاج لدعم الدولة وتقويتها من خلال تسهيلات لخدمة المواطنين حتى يشعر المواطن بدور الحزب في حل مشاكله اليومية.
بينما يرى أمين سر لجنة الشؤون الخارجية طارق الخولي أن الأحزاب السياسية الموجودة على الساحة حديثة الولادة ونشأت بعد ثورة يناير، وانشغل أغلبها بالوقوف مع الدولة لمواجهة الإرهاب.
بينما قال مصطفى بكري إن عدم تقدم مرشح رئاسي يرجع لفشل الأحزاب في ترشيح أعضاء بها للمنافسة على رئاسة مصر وفقا للقانون.
بينما قال الفقيه الدستوري الدكتور صلاح عزازي لا توجد أحزاب لديها القدرة المالية والسياسية على المنافسة في الانتخابات الرئاسية خاصة أن أغلبها يعاني من أزمة مالية.
وفي السياق أعلن حزب النور أمس تأييده للمرشح السيسي.
وقال رئيس الحزب يونس مخيون في مؤتمر صحفي عقد بمقر الحزب إنه انسجاما مع ما جرت عليه قاعدة الحزب من تطبيق قاعدة الشورى استطلع الحزب آراء أماناته بالمحافظات وقررت هيئته العليا اعتماد الرؤية التي اعتمدها من قبل بدعم الرئيس السيسي، ورأت أنه أقدر من يضطلع بالمهام الجسيمة، والأقدر على تحقيق الانسجام والتعاون بين جميع مؤسسات الدولة. ودعا حزب النور المصريين إلى المشاركة في الانتخابات الرئاسية بكثافة والحذر من السلبية والإحباط.