عودة النظام لمتجر الهلال

عادت الأمور التنظيمية لمتجر نادي الهلال أمس بعد حالة الفوضى التي شهدها ليلة أمس الأول نتيجة التدافع والازدحام الجماهيري الكبير بغية الحصول على (تشيرت) الفريق الأول لكرة القدم عقب نزوله إلى المتجر للمرة الأولى هذا الموسم تزامنا مع المواجهة المرتقبة السبت المقبل أمام ويسترون سيدني الأسترالي بإياب نهائي دوري أبطال آسيا

u0644u0642u0637u0629 u0633u0627u0628u0642u0629 u0644u0645u062au062cu0631 u0627u0644u0647u0644u0627u0644

عادت الأمور التنظيمية لمتجر نادي الهلال أمس بعد حالة الفوضى التي شهدها ليلة أمس الأول نتيجة التدافع والازدحام الجماهيري الكبير بغية الحصول على (تشيرت) الفريق الأول لكرة القدم عقب نزوله إلى المتجر للمرة الأولى هذا الموسم تزامنا مع المواجهة المرتقبة السبت المقبل أمام ويسترون سيدني الأسترالي بإياب نهائي دوري أبطال آسيا. وقادت حالة التدافع الجماهيرية الكبيرة لشراء قميص الفريق الهلال وبعض الاكسسورات، وحالة الفوضى الشرائية، مسؤولي المتجر إلى إيقاف عملية البيع وإعادة تنظيمها بشكل مثالي بدءا من صباح أمس من خلال السماح لكل 40 متسوقا بالدخول دفعة واحدة للمتجر. وحتى ظهر أمس، وصل البيع في المتجر إلى 1000 قميص بقيمة 360 ريالا. وعما إن كانت كمية القمصان كافية ومشبعة للمتجر الهلالي في الأيام التي تسبق نهائي آسيا، أكد أحد القائمين على المتجر وجود كميات كافية. وقال “لقد تم إغراق المتجر بفائض كبير عن العدد المتوقع لحركة البيع والتي يتوقع أن تصل إلى بيع 20 ألف تيشيرت قبل النهائي المرتقب، في الوقت الذي وضع المتجر 5000 قميص كفائض تحسبا لأي حركة بيع متوقعة”.