أمير مكة يبحث تطوير العلاج بمستشفى الملك فيصل التخصصي
الخميس / 1 / جمادى الأولى / 1439 هـ - 14:15 - الخميس 18 يناير 2018 14:15
بحث مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل بمقر الإمارة في جدة اليوم مع المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد الفياض الخطط الجديدة للمؤسسة، الهادفة للتطوير الدائم للخدمات الطبية، خاصة المقدمة للحالات التي كانت توفد للعلاج في الخارج، وإمكانية تقديم العلاج لها في الداخل، واستعراض النجاحات التي تحققت على صعيد الأبحاث الطبية، وآخر التطورات الخاصة بمشروع المستشفى التخصصي الجديد في جدة.
إلى ذلك اطلع أمير المنطقة على أعمال وأهداف جمعية الإرادة لدى الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة.
جاء ذلك لدى استقباله بمقر الإمارة في جدة أمس مؤسس الجمعية الدكتور عمار بوقس، وأعضاء الجمعية.
وقال الفيصل في حديث موجه للدكتور بوقس 'لقد قهرت المستحيل وأثبت أن الجمعية التي أسستها هذا العام تحقق فعليا مقولة إنه بالإرادة والإدارة تتحقق الصدارة، كما كنت بذلك مضربا للمثل'، منوها بالجهود المبذولة في إنجاح أعمال الجمعية وأهمية الوقوف مع مثل هذه الجمعيات وتذليل جميع الصعوبات التي قد تواجهها.
واستمع إلى شرح مفصل عن الجمعية التي تعد الأولى من نوعها في دعم الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة، وبدأت كمبادرة ثم تحولت لجمعية تدعم الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة وتستهدفهم وتصقل مواهبهم وتطور إبداعاتهم من خلال الدعم الكامل لهم، كما تهدف إلى صناعة جيل مبدع من ذوي الإعاقة من خلال البحث عن الموهوبين والموهوبات من هذه الفئة داخل المملكة، وتقديم الدعم الكامل لهم ليصبحوا نماذج مضيئة، مؤكدين للعالم أجمع أن الإعاقة الحقيقية هي إعاقة الفكر لا إعاقة الجسد.
إلى ذلك اطلع أمير المنطقة على أعمال وأهداف جمعية الإرادة لدى الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة.
جاء ذلك لدى استقباله بمقر الإمارة في جدة أمس مؤسس الجمعية الدكتور عمار بوقس، وأعضاء الجمعية.
وقال الفيصل في حديث موجه للدكتور بوقس 'لقد قهرت المستحيل وأثبت أن الجمعية التي أسستها هذا العام تحقق فعليا مقولة إنه بالإرادة والإدارة تتحقق الصدارة، كما كنت بذلك مضربا للمثل'، منوها بالجهود المبذولة في إنجاح أعمال الجمعية وأهمية الوقوف مع مثل هذه الجمعيات وتذليل جميع الصعوبات التي قد تواجهها.
واستمع إلى شرح مفصل عن الجمعية التي تعد الأولى من نوعها في دعم الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة، وبدأت كمبادرة ثم تحولت لجمعية تدعم الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة وتستهدفهم وتصقل مواهبهم وتطور إبداعاتهم من خلال الدعم الكامل لهم، كما تهدف إلى صناعة جيل مبدع من ذوي الإعاقة من خلال البحث عن الموهوبين والموهوبات من هذه الفئة داخل المملكة، وتقديم الدعم الكامل لهم ليصبحوا نماذج مضيئة، مؤكدين للعالم أجمع أن الإعاقة الحقيقية هي إعاقة الفكر لا إعاقة الجسد.