مهرجان ربيع بريدة يعيد للباس الشعبي رونقه
الأربعاء / 30 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 21:15 - الأربعاء 17 يناير 2018 21:15
يمتاز اللباس الشعبي القديم الذي عرف به أبناء الشعب السعودي من مختلف مناطق المملكة بجمال حياكته وبساطة تصميمه، وعد جزءا من تراثها الأصيل الذي يعكس تاريخ وعادات وتقاليد مجتمعنا المعروف بتنوع تراثه.
وأبدعت المرأة السعودية على مر الزمن بحياكة ملابسها بنفسها ودمجها مع الطبيعة الصحراوية التي تعيشها مع ما يتوفر لها من موارد طبيعية وسط بيئتها، مستخدمة الغزل والقص والألوان والخامات والزخارف، وذلك ما ظهر جليا وسط مهرجان ربيع بريدة 39 وسط فعالية « قطين البادية».
وأوضحت أم محمد المشاركة في الفعالية التي تمثل طبيعة الصحراء وحياة البادية بكل أبعادها، أنها تفتخر بارتدائها هي وبناتها الصغيرات اللبس الشعبي القديم، مبينة أنها تتولى حياكة ملابسها بنفسها مستعينة بالصوف والقطن وبعض الزخارف والزينة، وابتكرت لمسات جمالية على ملابسها بتطريزها وخرزها لتكون بأجمل وأبهى صورة.
وقالت إن الملابس الشعبية في المملكة متعددة ومختلفة مثل: الثياب بأنواعها والعباءات والدراعة التي تغطي كامل الجسم وأغطية الرأس والوجه مع ما يضاف عليها من حلي وأساور شعبية، مفيدة أن زوار المهرجان حريصون على التعرف على مكنونات اللباس الشعبي القديم، ودائما يسألون عن أسراره وموارده والأدوات المستخدمة فيه.
وأبدعت المرأة السعودية على مر الزمن بحياكة ملابسها بنفسها ودمجها مع الطبيعة الصحراوية التي تعيشها مع ما يتوفر لها من موارد طبيعية وسط بيئتها، مستخدمة الغزل والقص والألوان والخامات والزخارف، وذلك ما ظهر جليا وسط مهرجان ربيع بريدة 39 وسط فعالية « قطين البادية».
وأوضحت أم محمد المشاركة في الفعالية التي تمثل طبيعة الصحراء وحياة البادية بكل أبعادها، أنها تفتخر بارتدائها هي وبناتها الصغيرات اللبس الشعبي القديم، مبينة أنها تتولى حياكة ملابسها بنفسها مستعينة بالصوف والقطن وبعض الزخارف والزينة، وابتكرت لمسات جمالية على ملابسها بتطريزها وخرزها لتكون بأجمل وأبهى صورة.
وقالت إن الملابس الشعبية في المملكة متعددة ومختلفة مثل: الثياب بأنواعها والعباءات والدراعة التي تغطي كامل الجسم وأغطية الرأس والوجه مع ما يضاف عليها من حلي وأساور شعبية، مفيدة أن زوار المهرجان حريصون على التعرف على مكنونات اللباس الشعبي القديم، ودائما يسألون عن أسراره وموارده والأدوات المستخدمة فيه.