العيسى يوجه الإدارات التعليمية بتنفيذ منتجات مشروع التعلم النشط
الثلاثاء / 29 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 21:15 - الثلاثاء 16 يناير 2018 21:15
وجه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى جميع إدارات التعليم بتنفيذ العمل بمنتجات مشروع التعلم النشط المتوفرة على موقع الوزارة بما يتناسب مع إمكاناتها.
وعلمت «مكة» أن التوجيه تضمن الإيعاز لمن يلزم باتخاذ الإجراءات التنفيذية المضمنة في وثيقة فريق العمل والرفع بمنتجات التعلم النشط إلى اللجنة المركزية بجهاز الوزارة، إضافة إلى تزويد الإدارة العامة للإشراف التربوي بنين وبنات بتقرير سنوي عما تم تنفيذه في خطة فريق العمل.
وجاء التوجيه بناء على التعميم الوزاري الصادر بتاريخ 17/2/1439 بشأن التوسع في تطبيق التعلم النشط بجميع المراحل التعليمية في المدراس الحكومية والأهلية، وحرصا على تطوير المشروع بالشراكة مع إدارات التعليم.
يذكر أن التعلم النشط لا يركز على الحفظ والتلقين، وإنما على تنمية التفكير والقدرة على حل المشكلات والعمل الجماعى التعاونى.
فلسفة التعلم النشط تؤكد أن التعلم لا بد أن:
يرتبط بحياة الطالب وواقعه واحتياجاته واهتماماته.
يحدث من خلال تفاعل الطالب وتواصله مع أقرانه وأهله وأفراد مجتمعه.
يرتكز على قدرات الطالب وسرعة نموه وإيقاع تعلمه الخاصين به.
يضع الطالب حقا في «مركز» العملية التعليمية.lيحدث في جميع الأماكن التي ينشط فيها المتعلم المدرسة – البيت – المعمل – المكتبة – قاعات النشاط.
وعلمت «مكة» أن التوجيه تضمن الإيعاز لمن يلزم باتخاذ الإجراءات التنفيذية المضمنة في وثيقة فريق العمل والرفع بمنتجات التعلم النشط إلى اللجنة المركزية بجهاز الوزارة، إضافة إلى تزويد الإدارة العامة للإشراف التربوي بنين وبنات بتقرير سنوي عما تم تنفيذه في خطة فريق العمل.
وجاء التوجيه بناء على التعميم الوزاري الصادر بتاريخ 17/2/1439 بشأن التوسع في تطبيق التعلم النشط بجميع المراحل التعليمية في المدراس الحكومية والأهلية، وحرصا على تطوير المشروع بالشراكة مع إدارات التعليم.
يذكر أن التعلم النشط لا يركز على الحفظ والتلقين، وإنما على تنمية التفكير والقدرة على حل المشكلات والعمل الجماعى التعاونى.
فلسفة التعلم النشط تؤكد أن التعلم لا بد أن:
يرتبط بحياة الطالب وواقعه واحتياجاته واهتماماته.
يحدث من خلال تفاعل الطالب وتواصله مع أقرانه وأهله وأفراد مجتمعه.
يرتكز على قدرات الطالب وسرعة نموه وإيقاع تعلمه الخاصين به.
يضع الطالب حقا في «مركز» العملية التعليمية.lيحدث في جميع الأماكن التي ينشط فيها المتعلم المدرسة – البيت – المعمل – المكتبة – قاعات النشاط.