سكان الشرائع يطالبون بفتح الإشارة التي تربطهم بالعزيزية

طالب عدد من أهالي مخططات الشرائع بفتح إشارة الشرائع الجديدة على طريق الملك خالد مع تقاطع شارع عمر قاضي، إذ مضى على إغلاقها أكثر من تسعة أشهر بسبب نزع الملكيات الواقعة على الطريق واستمر إغلاقها بعد الانتهاء من المشروع واكتمال سفلتة الطريق ورصفه

u0627u0634u0627u0631u0629 u0637u0631u064au0642 u0627u0644u0645u0644u0643 u062eu0627u0644u062f (u062eu0627u0644u062f u0627u0644u0639u062au064au0628u064a)

طالب عدد من أهالي مخططات الشرائع بفتح إشارة الشرائع الجديدة على طريق الملك خالد مع تقاطع شارع عمر قاضي، إذ مضى على إغلاقها أكثر من تسعة أشهر بسبب نزع الملكيات الواقعة على الطريق واستمر إغلاقها بعد الانتهاء من المشروع واكتمال سفلتة الطريق ورصفه. وقال خليل الشيباني أحد سكان مخططات الشرائع إنهم فرحوا بفتح الطريق الشرياني الذي يربط الشرائع بالعزيزية إذ خفف الضغط على طريق الملك فيصل، ولكن تستمر المعاناة مع إغلاقه من جانب مرور العاصمة المقدسة مما يزيد من كثافة وتكدس المركبات ويسبب طول الانتظار. وأوضح مدير إدارة مرور العاصمة المقدسة العقيد سلمان الجميعي أن إغلاق إشارة الشرائع جاء بسبب توسعة الطريق، وتم الانتهاء منه قبل 15 يوما ولم تستوف وسائل السلامة من رسم خطوط المسارات، ومرور العاصمة المقدسة ينسق للوقوف على الموقع مع لجنة مكونة من المرور والأمانة وإدارة الطرق والنقل، لدراسة موقع الإشارة والاتفاق على وضع الحلول المناسبة، وتقرر إغلاق فاز واحد فقط والاكتفاء بتشغيل ثلاثة فازات وتخفيف الحركة المرورية، خاصة للقادمين من طريق الملك خالد باتجاه الشرائع وعمل دوران على شارع عمر قاضي ودوران من مسافة لا تتجاوز 500 متر الأمر الذي ترك طريق الملك خالد يسير بكل يسر وسهولة. وأضاف الجميعي أنه يجري التنسيق لإعادة هيكلة الإشارة مع اللجنة في إغلاق فاز ثان بعد شهر من الآن وعمل فتحات للدوران، حتى نحقق الهدف المنشود وهو تحرير حركة الإشارات، ولنا في إشارة الشوقية التي أعطت الانسيابية وقللت من تكدس المركبات التي تسبب التلوث الضوضائي والتقليل من نسبة حوادث الإشارات التي يقع عليها ضغط كبير.