قصة فنانة موهوبة تتحول لتقرير عن مبنى متهالك
فنون الرياض ترد على تقرير تلفزيوني بـ 9 نقاط
الاحد / 27 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 19:15 - الاحد 14 يناير 2018 19:15
انتقدت جمعية الثقافة والفنون في فرعها بالرياض ما وصفته بمخالفة الأعراف والأخلاقيات المهنية في تقرير تلفزيوني عرض الجمعة الماضي، ضمن برنامج إم بي سي في أسبوع، وذلك في بيان احتوى على 9 نقاط رئيسة ردت بها الجمعية على التقرير.
وبحسب البيان فإن القناة سمح لها بتصوير تقرير تلفزيوني في الفترة المسائية عن إحدى الشابات الموهوبات في قسم الفنون بالجمعية، غير أن فريق التصوير حضر إلى الجمعية صباحا، وعوضا عن تقرير الفنانة الموهوبة أعد مادة تتحدث عن مبنى شعبي متهالك عمره أكثر من 40 سنة.
وقال إنه جرى التصوير صباحا وهو ليس الوقت الرسمي لعمل الجمعية ولا تقام فيه أي فعاليات، في حين جرى التركيز على مساحات خالية ومعدات مهملة في المبنى وتوظيفها لمصلحة فكرة أن الجمعية مهجورة ولا تقام فيها أي أنشطة، فيما تضمنت الحلقة استضافة متحدث يتناول الفكرة نفسها، في الوقت الذي تقدم فيه الجمعية فعاليات شبه يومية، كان آخرها ندوة النزعة السردية مساء الأربعاء الماضي، وقد غطت الصحيفة هذه الفعاليات بمواد منشورة على مدى الشهور الماضية.
النقاط التسع
• جرى تكليف مجلس الإدارة الحالي منذ أشهر قليلة، ولا يمكن تطوير العمل في هذه المدة القصيرة مع قلة الإمكانات وضعف الميزانية.
• لا يوجد وجه مقارنة بين الجمعية وهيئة الترفيه بسبب الفارق الهائل في الوضع المادي للجهتين.
• التقرير صور صباحا دون إذن مسبق، ولم يدع أحد من الجمعية للرد على ما ورد فيه.
• جرى التصوير من داخل مقر مجلة الجيل وهو تابع للهيئة العامة للرياضة، وقدم على أنه مقر إدارة الجمعية.
• لا يمكن البدء في ترميم المبنى دون أخذ الإذن من الهيئة العامة للرياضة، وهناك مشاورات حالية في هذا الشأن.
• جرى التقليل من دور فروع الجمعية في مناطق المملكة، رغم نجاحاتها المتحققة بإمكانات محدودة.
• خلال أربعة أشهر نظمت الجمعية 80 فعالية، ودشنت 4 ملتقيات ثقافية، وتستعد لتدشين 5 ملتقيات أخرى.
• لدى الجمعية شراكات عدة لإنشاء أكاديمية فنون، وقاعة فنون تشكيلية، ومسرح بمقر الجمعية، تنتظر الإذن بالبدء.
• تضمن التقرير خللا مهنيا بعدم إتاحة الفرصة بالمشاركة والتعليق في أثناء الحلقة.
وبحسب البيان فإن القناة سمح لها بتصوير تقرير تلفزيوني في الفترة المسائية عن إحدى الشابات الموهوبات في قسم الفنون بالجمعية، غير أن فريق التصوير حضر إلى الجمعية صباحا، وعوضا عن تقرير الفنانة الموهوبة أعد مادة تتحدث عن مبنى شعبي متهالك عمره أكثر من 40 سنة.
وقال إنه جرى التصوير صباحا وهو ليس الوقت الرسمي لعمل الجمعية ولا تقام فيه أي فعاليات، في حين جرى التركيز على مساحات خالية ومعدات مهملة في المبنى وتوظيفها لمصلحة فكرة أن الجمعية مهجورة ولا تقام فيها أي أنشطة، فيما تضمنت الحلقة استضافة متحدث يتناول الفكرة نفسها، في الوقت الذي تقدم فيه الجمعية فعاليات شبه يومية، كان آخرها ندوة النزعة السردية مساء الأربعاء الماضي، وقد غطت الصحيفة هذه الفعاليات بمواد منشورة على مدى الشهور الماضية.
النقاط التسع
• جرى تكليف مجلس الإدارة الحالي منذ أشهر قليلة، ولا يمكن تطوير العمل في هذه المدة القصيرة مع قلة الإمكانات وضعف الميزانية.
• لا يوجد وجه مقارنة بين الجمعية وهيئة الترفيه بسبب الفارق الهائل في الوضع المادي للجهتين.
• التقرير صور صباحا دون إذن مسبق، ولم يدع أحد من الجمعية للرد على ما ورد فيه.
• جرى التصوير من داخل مقر مجلة الجيل وهو تابع للهيئة العامة للرياضة، وقدم على أنه مقر إدارة الجمعية.
• لا يمكن البدء في ترميم المبنى دون أخذ الإذن من الهيئة العامة للرياضة، وهناك مشاورات حالية في هذا الشأن.
• جرى التقليل من دور فروع الجمعية في مناطق المملكة، رغم نجاحاتها المتحققة بإمكانات محدودة.
• خلال أربعة أشهر نظمت الجمعية 80 فعالية، ودشنت 4 ملتقيات ثقافية، وتستعد لتدشين 5 ملتقيات أخرى.
• لدى الجمعية شراكات عدة لإنشاء أكاديمية فنون، وقاعة فنون تشكيلية، ومسرح بمقر الجمعية، تنتظر الإذن بالبدء.
• تضمن التقرير خللا مهنيا بعدم إتاحة الفرصة بالمشاركة والتعليق في أثناء الحلقة.