«ليجو» تخوض معركة بقاء في عصر الألعاب الالكترونية
السبت / 26 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 21:30 - السبت 13 يناير 2018 21:30
على مدى أكثر من نصف قرن، ظل الحصول على المكعبات البلاستيكية الملونة التي تنتجها شركة لعب الأطفال الدنماركية الشهيرة «ليجو» حلما لكثير من الأطفال، حيث يمكنهم استخدام المكعبات لإنشاء مبنى أو سيارة أو طائرة أو أي شيء يتخيله الطفل.
وبمرور الوقت دخلت عوالم وشخصيات جديدة إلى عالم لعب الأطفال قادمة من عالم السينما، حيث أصبح القراصنة والأميرات والمخلوقات الفضائية جزءا من عالم لعب الأطفال بفضل سلاسل الأفلام الشهيرة مثل «حرب النجوم» و»قراصنة الكاريبي» و»هاري بوتر».
وتبنت شركات أخرى الاستراتيجية نفسها، وهي إقامة منشآتها الإنتاجية خارج أوروبا حتى تستطيع طرح منتجاتها بأسعار رخيصة. والفارق بين هذه الشركات وليجو أن الشركات لم تتردد في طرح ألعاب حربية تحتوي على جنود ودبابات للأطفال، وهو ما يعد من المحرمات بالنسبة لمصممي ألعاب الأطفال في الدنمارك انطلاقا من قواعد أخلاقية.
وبمرور الوقت دخلت عوالم وشخصيات جديدة إلى عالم لعب الأطفال قادمة من عالم السينما، حيث أصبح القراصنة والأميرات والمخلوقات الفضائية جزءا من عالم لعب الأطفال بفضل سلاسل الأفلام الشهيرة مثل «حرب النجوم» و»قراصنة الكاريبي» و»هاري بوتر».
وتبنت شركات أخرى الاستراتيجية نفسها، وهي إقامة منشآتها الإنتاجية خارج أوروبا حتى تستطيع طرح منتجاتها بأسعار رخيصة. والفارق بين هذه الشركات وليجو أن الشركات لم تتردد في طرح ألعاب حربية تحتوي على جنود ودبابات للأطفال، وهو ما يعد من المحرمات بالنسبة لمصممي ألعاب الأطفال في الدنمارك انطلاقا من قواعد أخلاقية.