فيروسات الفدية ستزيد هجماتها في 2018
الثلاثاء / 8 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 08:00 - الثلاثاء 26 ديسمبر 2017 08:00
شهد هذا العام ظهور مجموعة من فيروسات الفدية الخبيثة ذات الخطورة المتزايدة، بما في ذلك فيروس «نوت بيتيا» و»وانا كراي» الذي سجل 300 ألف إصابة لقراصنة الاختراق، وأدى إلى خسائر تخطت قيمتها 4 مليارات دولار أمريكي.
وستواصل فيروسات الفدية الخبيثة تشكيل خطر شديد التأثير بوجه خاص في العام المقبل، مما يبرز أولوية أخذها بعين الاعتبار أثناء وضع المخططات الأمنية وتثقيف وتوعية الموظفين بها.
وصنفت تريند مايكرو أخطر التهديدات السيبرانية التي ينبغي اتخاذ إجراءات الحيطة والحذر من التعرض لها قبيل عام 2018، مع الأخذ بعين الاعتبار نقاط الضعف التي يحتمل استهدافها.
وتمثل عمليات الاحتيال عبر البريد الالكتروني الخاص بالأعمال حاليا من أكثر التهديدات خطورة على الشركات، بحيث يجري استهداف الموظفين على اختلاف مستوياتهم في الشركة اعتمادا على رسائل بريد الكترونية خبيثة ومتطورة، إذ لا تثير ريبة أو شكوك المستخدمين للوهلة الأولى.
وأشارت إحدى تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي إلى أن عمليات الاحتيال القائمة على البريد الالكتروني كلفت الشركات المستهدفة 5.3 مليارات دولار أمريكي حتى الآن.
وتمتلك الهجمات الالكترونية التي تشن على سلسلة التوريد القدرة على عرقلة الأعمال التجارية للشركات المستهدفة وكل الشركات المرتبطة بسلسلة التوريد الخاصة بها. وينبغي أن تتخذ الشركات إجراءات خاصة للحيطة والحذر فيما يتعلق بسد الثغرات الأمنية لسلاسل التوريد للحفاظ على علاقات مجزية مع الموردين والشركاء والعملاء.
وأشار منتدى أمن المعلومات إلى ما شهده عام 2017 من زيادة كبيرة في عدد الجرائم السيبرانية الناجمة عن هجمات «الجريمة كخدمة»، وإلى احتمال استمرار هذا التوجه خلال الأشهر المقبلة.
وستواصل فيروسات الفدية الخبيثة تشكيل خطر شديد التأثير بوجه خاص في العام المقبل، مما يبرز أولوية أخذها بعين الاعتبار أثناء وضع المخططات الأمنية وتثقيف وتوعية الموظفين بها.
وصنفت تريند مايكرو أخطر التهديدات السيبرانية التي ينبغي اتخاذ إجراءات الحيطة والحذر من التعرض لها قبيل عام 2018، مع الأخذ بعين الاعتبار نقاط الضعف التي يحتمل استهدافها.
وتمثل عمليات الاحتيال عبر البريد الالكتروني الخاص بالأعمال حاليا من أكثر التهديدات خطورة على الشركات، بحيث يجري استهداف الموظفين على اختلاف مستوياتهم في الشركة اعتمادا على رسائل بريد الكترونية خبيثة ومتطورة، إذ لا تثير ريبة أو شكوك المستخدمين للوهلة الأولى.
وأشارت إحدى تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي إلى أن عمليات الاحتيال القائمة على البريد الالكتروني كلفت الشركات المستهدفة 5.3 مليارات دولار أمريكي حتى الآن.
وتمتلك الهجمات الالكترونية التي تشن على سلسلة التوريد القدرة على عرقلة الأعمال التجارية للشركات المستهدفة وكل الشركات المرتبطة بسلسلة التوريد الخاصة بها. وينبغي أن تتخذ الشركات إجراءات خاصة للحيطة والحذر فيما يتعلق بسد الثغرات الأمنية لسلاسل التوريد للحفاظ على علاقات مجزية مع الموردين والشركاء والعملاء.
وأشار منتدى أمن المعلومات إلى ما شهده عام 2017 من زيادة كبيرة في عدد الجرائم السيبرانية الناجمة عن هجمات «الجريمة كخدمة»، وإلى احتمال استمرار هذا التوجه خلال الأشهر المقبلة.