بادر يستهدف تغطية 9 مناطق بحلول 2020
تدشين أول حاضنة أعمال تقنية في القصيم
الثلاثاء / 8 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 07:30 - الثلاثاء 26 ديسمبر 2017 07:30
أكد الرئيس التنفيذي لبرنامج بادر لحاضنات ومسرعات التقنية نواف الصحاف أن الافتتاح والتشغيل الفعلي لأول حاضنة أعمال تقنية في منطقة القصيم يأتي بالتزامن مع خطة برنامج بادر لتغطية تسع مناطق في السعودية بحلول 2020.
وأوضح أن برنامج بادر ومن خلال هذه الحاضنة يتطلع إلى مساعدة أصحاب المشاريع الطموحين في منطقة القصيم على إقامة مشاريع تقنية ذات إمكانات عالية لتحقيق النمو والنجاح المستدام، منوها بأن الحاضنة تستوعب 45 مبادرا.
وأفاد بأنه سيكون هناك مجال في الخطة التطويرية لإفساح المجال أمام الشابات للاستفادة من الحاضنة، مبينا أن افتتاح الحاضنة هو باكورة تعاون استراتيجي بين الغرفة وبرنامج بادر لحاضنات التقنية.
وكانت غرفة القصيم دشنت بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ممثلة ببرنامج بادر لحاضنات التقنية أمس الأول التشغيل الفعلي لأول حاضنة أعمال تقنية في منطقة القصيم، بعد الانتهاء من كل أعمال التجهيزات لمقر الحاضنة ودعمها بمتطلبات البنية التحتية الضرورية، واستكمال كل المستلزمات للبدء بنشاطها.
وتتخذ حاضنة «بادر للتقنية» من غرفة القصيم في مدينة بريدة مقرا رئيسا لها، حيث أسهمت الغرفة بتوفير الدعم اللوجستي لتسهيل أعمال إدارتها والحصول على التصاريح اللازمة لها، في حين يتولى برنامج «بادر» مهام إدارة وتشغيل الحاضنة ذات الطابع التقني، إلى جانب تقديمه النصائح والخدمات الاستشارية، والإرشاد والتدريب العملي لرواد الأعمال في المنطقة، بالإضافة إلى توفير البيئة المناسبة والخدمات اللوجستية الرامية إلى تقليل المخاطر المصاحبة لتأسيس الشركات الناشئة.
ماذا تتضمن الخدمات الأساسية؟
• المساعدة في تطوير خطط عمل المشاريع المحتضنة.
• إعداد ورش عمل بمواضيع مختلفة لتطوير المهارات الفردية للمحتضنين.
• تقديم استشارات قانونية وإدارية وتسويقية.
• تطوير مهارات بحوث التسويق والترويج.
• بناء علاقات مع الجهات التجارية في السوق التجاري السعودي والعالمي.
• المساعدة في الحصول على تمويل مالي بتسهيل الوصول لمصادر الدعم المادي.
• المتابعة المستمرة والمساندة وتوفير مختلف أوجه الدعم لتطوير وإنجاح المشروع.
وأوضح أن برنامج بادر ومن خلال هذه الحاضنة يتطلع إلى مساعدة أصحاب المشاريع الطموحين في منطقة القصيم على إقامة مشاريع تقنية ذات إمكانات عالية لتحقيق النمو والنجاح المستدام، منوها بأن الحاضنة تستوعب 45 مبادرا.
وأفاد بأنه سيكون هناك مجال في الخطة التطويرية لإفساح المجال أمام الشابات للاستفادة من الحاضنة، مبينا أن افتتاح الحاضنة هو باكورة تعاون استراتيجي بين الغرفة وبرنامج بادر لحاضنات التقنية.
وكانت غرفة القصيم دشنت بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ممثلة ببرنامج بادر لحاضنات التقنية أمس الأول التشغيل الفعلي لأول حاضنة أعمال تقنية في منطقة القصيم، بعد الانتهاء من كل أعمال التجهيزات لمقر الحاضنة ودعمها بمتطلبات البنية التحتية الضرورية، واستكمال كل المستلزمات للبدء بنشاطها.
وتتخذ حاضنة «بادر للتقنية» من غرفة القصيم في مدينة بريدة مقرا رئيسا لها، حيث أسهمت الغرفة بتوفير الدعم اللوجستي لتسهيل أعمال إدارتها والحصول على التصاريح اللازمة لها، في حين يتولى برنامج «بادر» مهام إدارة وتشغيل الحاضنة ذات الطابع التقني، إلى جانب تقديمه النصائح والخدمات الاستشارية، والإرشاد والتدريب العملي لرواد الأعمال في المنطقة، بالإضافة إلى توفير البيئة المناسبة والخدمات اللوجستية الرامية إلى تقليل المخاطر المصاحبة لتأسيس الشركات الناشئة.
ماذا تتضمن الخدمات الأساسية؟
• المساعدة في تطوير خطط عمل المشاريع المحتضنة.
• إعداد ورش عمل بمواضيع مختلفة لتطوير المهارات الفردية للمحتضنين.
• تقديم استشارات قانونية وإدارية وتسويقية.
• تطوير مهارات بحوث التسويق والترويج.
• بناء علاقات مع الجهات التجارية في السوق التجاري السعودي والعالمي.
• المساعدة في الحصول على تمويل مالي بتسهيل الوصول لمصادر الدعم المادي.
• المتابعة المستمرة والمساندة وتوفير مختلف أوجه الدعم لتطوير وإنجاح المشروع.